الصفحه ١٤٧ :
صحار عند أصحابهم
ودخلوا الأوردو عند إعياء الناس ، وأكثر قوم الإمام إشتغلوا بالنهب والسلب حيث
ظنوا
الصفحه ١٥٤ : وعندهم
قوم كثير وحاصروا نزوى ، فعلم إذ ذاك الإمام أحمد بن سعيد وجمع قوما وتوجه إلى
وادي سمايل وكان مبارك
الصفحه ١٥٦ :
وانكسر قوم مولانا
الإمام أعزه الله بحيث أنهم خالفوا أمره ، ووقع فيهم القتل ويقال إن من قتل من قوم
الصفحه ٤٢ : قتيل من أصحابه».
ثم زحف القوم
بعضهم إلى بعض فكان أول قتيل يحيى بن نجيح وأول قتيل من أصحاب شيبان شيبان
الصفحه ٥٠ : فلم يقبل قوله وبلغنا أن الإمام بعث رجلين إلى القوم الذين أحرقت
منازلهم فدعوهم إلى الإنصاف وأن يعطوهم
الصفحه ٥٥ : وجوه
القوم ما في قلوبهم
ويعرف ما قالوا
وهم عنه غيب
ألا فكلوا يا
قوم من
الصفحه ٨١ : محمد بن جفير وانكسر قومه
وكان ناصر بن قطن منتظرا للأمر بينهم فنادى بالكف بين القوم عن القتال وكان محمد
الصفحه ٩٢ : القوم ودخلوا حصن مقنيات بلا منع ولا
قتال وأقاموا مدة أيام ثم ركبا ببعض قومهما إلى ينقل فعلم بذلك نبهان
الصفحه ١١٩ : ذلك قدر عشرة أيام ثم وصل مالك بن
ناصر من الرستاق إلى أزكي ، فخرج هو وأهل الحصن إلى قوم يعرب فانكسر
الصفحه ١٢٦ :
له الطاعة. فأبوا
، فحاصروهم وأمر القوم بالهجوم عليهم فهجموا عليهم وقتلوا منهم خلقا كثيرا ، ثم
الصفحه ١٣٢ : القوم وقصد يبرين
فأقام بها أياما قلائل وجاء إلى نزوى فنزل بيت المزرع يجمع قوما منها ، ثم مضى إلى
أزكي
الصفحه ١٣٤ :
وهو أمام القوم
ولم يلحقه إلا أصحاب الخيل والإبل السيارة ، والسيد سيف بن سلطان معه لا يفارقه في
الصفحه ١٣٦ :
فزحف بمن معه من القوم على قوم محمد بن ناصر وهجموا عليهم على حين غفلة بعد أن
طلعت الشمس قليلا فجاء من جا
الصفحه ١٣٨ :
وأوصلهم إلى
بلدانهم ، وأما سيف بن سلطان فإنه بعث إلى أهل مكران فجاءه قوم من البلوش أصحاب
التفاق
الصفحه ١٤٢ : مسكد وجمع قوما من المطرح ومسكد والسيب وبركا ، ولبث ببركا فبعث إليه
الإمام بعض قومه وأمر عليهم أخاه سيف