الصفحه ٩٥ : حمية الجاهلية. إلى أن صار الأمر منهم إلى الوحشة من
بعضهم بعض فتضادوا وتحاربوا وتناهبوا وتسالبوا ولم
الصفحه ١٧ : إلى
عمان بقيادة مالك بن فهم وطرد الفرس منها :
قال الكلبي : أن
أول من لحق بعمان من الأزد مالك بن فهم
الصفحه ١٤٢ :
عرفة سنة أربع
وخمسين ومائة وألف (١) فاستقام بحمد لله على الحق والعدل وخلصت له الحصون من
سمايل ونخل
الصفحه ١٥٨ : وبقيا مدة من
الأشهر ولهما حصن بركا فوصل إليهما أخوهما سعيد بن الإمام على أمان فقبضاه وقيداه
وحملاه إلى
الصفحه ٥٨ : وسحبوه وقبره معروف عندهم أسفل من باب مؤثر قليلا في لجية هنالك على الطريق
الجائز التي تمر إلى فرق يطرحون
الصفحه ٦٦ :
السلطان الجائر بنزوى قريبا من المحاره إلى عقبة منح ولم يكن عنهم ببعيد ، فأتى
الله بالمقدور وما قد علم الله
الصفحه ١٢ : إلى عمر بن قاسم.
الباب السادس
والثلاثون : في ذكر الملوك المتأخرين من النباهنة وغيرهم إلى ظهور الإمام
الصفحه ٥٣ :
من أهل الباطنة
ولحق به عبد الله الحداني بجبال الحدان وخرج الفضل إلى توام وهي الجو (١) ثم رجع إلى
الصفحه ٢٥ : فزوجه على أن تكون لأولادها منه التقدمة والكبر على ساير الأولاد من غيرها.
فأجابه مالك ابن فهم إلى ذلك
الصفحه ٢٣ : الفرس لقتاله ومعهم الفيلة فلما قربوا من عسكره
عبأ أصحابه راية راية وكتيبة كتيبة وجعل على الميمنة ابنه
الصفحه ١٠ : من مكة إلى المدينة.
الباب العاشر : في
ذكر قدوم النبي صلى الله عليه وسلم إلى المدينة.
الباب الحادي
الصفحه ٤٣ : .
ووجدت أن رجلا من
أهل عمان خرج إلى الحج وكان في صحبته رجل من أهل البصرة لا يهدأ الليل ولا ينام
فسأله
الصفحه ٤٢ : الله قتالهم على أيديكم ولكني أريد أن أخرج من عندك إلى الخليفة
وأخبره أنك له سامع مطيع ، فشاور الجلندى
الصفحه ٦ :
الفصل الأول من كتابنا هذا) وجعلته رسالتها للدكتوراه ، وقد اعتمدت الباحثة كلاين
على نسخة خاصة كانت في
الصفحه ٧٤ :
تسعمائة ، ثم ثبت
حصن بهلا في يد محمد بن جفير إلى أن اشتراه منه آل عمير بثلاثمائة لك ودخل آل عمير