الصفحه ١٢٦ : اجتمع معه خلق كثير من البدو والحضر وأمر على أهل الظاهرة أن يسيروا التمر إلى
الحزم وصحبهم أهل وادي بني
الصفحه ١٦٠ : قيس وسلطان بما كان من علي
بن هلال وتوجه سيدنا المعظم سلطان بن الإمام إلى عند أخيه قيس مناظرا فلم يجد
الصفحه ١٣٣ :
ثم إنه أمر
بالمسير إلى الجبل من الباطنة ليقطع لخلف بن مبارك القصير حين نهوضه من مسكد إلى
الرستاق
الصفحه ١١٦ : حرب ثم أخرجوا سرية عليها مالك بن سيف اليعربي فوصل إلى سمايل وفتحها
بغير حرب ، وأخرج الوالي منها ، ذلك
الصفحه ١٤٦ :
٥٣ ـ منازلة الجيش
الفارسي حول صحار :
ولما رجع عن
المطرح ومسكد عزم على إيفاد جيش إلى صحار يثبت
الصفحه ١٠٠ : وقتل منهم من قتل ، فحينئذ اشتد عزم الإمام
وقوى سلطانه فأشار على الإمام ذوو الرأي بهدم حصن مانع ابن سنان
الصفحه ١٤٠ : في سادس عشر من الحج ومروا على أزكي
فصالحوهم وأدوا لهم الخراج وأقاموا يوما وليلة ومضوا قاصدين إلى
الصفحه ٢٢ :
على ذلك عهدا
وجزية فأجابهم مالك إلى ذلك وأعطاهم عهدا لا يعارضهم حتى يبدأوه بحرب وكف عنهم
الحرب
الصفحه ٨٦ : فلم يجبه أحد
منهم وعزموا على الخروج ووصل الخبر إلى عرار بن فلاح وهو في عيني من الرستاق أن
القوم دخلوا
الصفحه ١٥١ : فيها والي واحد من بني غافر ، الله أعلم
مسعود بن علي ولد بليس أو غيره (الشك مني) فأخذ في جمع القوم وتوجه
الصفحه ٥ : ولهذا فلا نرى من المعقول أن يسطو شخص له مقام المعولي على كتاب لغيره ثم
ينسبه إلى نفسه وفي استطاعته أن
الصفحه ٣٧ : ء وبيضاء وحلقة ويراع فأجابوا إلى ذلك وخرجوا من عمان وبقيت
أموالهم وهذه الصوافي (١).
١١ ـ عودة ابن العاص
الصفحه ٥٦ : وأقام بها.
ثم إن الأهيف بن
حمحام الهنائي كاتب مشايخ عمان وقبائلها من كل مكان يدعوهم إلى محاربة محمد بن
الصفحه ٤٨ : عليهم أن يحضر العسكر ويقوم
بالدولة فحضر موسى بن علي العسكر وأقام الدولة ومنع الباطل وشذ عسكر من المسلمين
الصفحه ٩٤ : بن مرشد :
ولما أراد الله أن
يمن على أهل عمان ويكف عنهم الجور والعدوان ، ويفصم أهل البغي والطغيان من