الصفحه ١٠٩ : بنزوى من غنيمة الديو (٢) وقد لبث في بنائها اثنتي عشرة سنة وأحدث فلج البركة الذي
بين أزكي ونزوى وهو إلى
الصفحه ٤ : عسيرها ، على أننا لن نكتفي من الأمر بهذا القدر فقط وإنما سنسعى إلى
إكمال تحقيق بقية أجزاء الكتاب ونشرها
الصفحه ٩١ :
أنهدم منه البعض وخرج القوم عنه فدخلته النصارى فعلم محمد بن مهنا بذلك فندب قومه
فوقع بينهم القتال على
الصفحه ٧٦ : عَلَى الْإِثْمِ وَالْعُدْوانِ)(١) وحرم الركون إلى الظلم وطاعة الاثم والكافر ، وكذلك نهى
رسول الله صلى
الصفحه ١٤٧ : .
وكان راكبا على
حصان جيد يقال له ولد شاهين فرادفه السيد محمد بن سليمان اليعربي عليه وخرجوا من
الأردوا
الصفحه ٣ : من وضع هذا الكتاب
الدعوة إلى عقيدته الأباضية أو دفع الشبهات عنها وليس أدل على هذا من قوله في
المقدمة
الصفحه ١٣٧ : ما شاء الله
ثم عزلوه (٢) وأقام المسلمون السيد بلعرب بن حمير إماما لهم (٣). فتبعته فرقة من عمان وخلصت
الصفحه ٤٧ :
فلم تكن لأبي الوضاح ولا لموسى بن علي قدرة على منعهم من قتله وبلغنا أن موسى بن
علي خاف على نفسه فلو قال
الصفحه ١١٢ : ما يخرجه من الولاية وعرفوا أن
إمامة الصبي لا تجوز على كل حال. لأن إمامته لا تجوز في الصلاة فكيف يكون
الصفحه ٨٥ : ءة
أرسلوا إلى الأمير عمير بن حمير أن أقبل إلينا بمن معك من القوم لندخل بهم بهلا
فسار هو ومن معه إلى بعض
الصفحه ٩٢ : من مقنيات
إلى ينقل وترك بعض عسكره في حصن مقنيات وكانوا قد ملوه من كثر جوره وبغيه فعزموا
على إخراجه من
الصفحه ٩٠ : إلى أمثال هذه النزاعات العائلية والخلافات القبلية والأغرب من
هذا أن يستنجد بعضهم بالمحتل الأجنبي على
الصفحه ٣٦ : التي أمره بها رسول الله صلى
الله عليه وسلم.
١٠ ـ إخراج الفرس من
عمان :
ثم بعث جيفر إلى
مهرة والشحر
الصفحه ٨٨ : ، فسار نبهان بن فلاح إلى دارة مقنيات وأخرج ابن عمه سلطان ابن حمير من بهلا
خوفا منه أن يحاول الاستيلاء على
الصفحه ١٤١ : مبارك بن مسعود الغافري (١) إلى صحار.
وكان أحمد بن سعيد
البو سعيدي واليا على صحار من قبل سيف بن سلطان