الصفحه ٦٥ :
رحمه الله على ذلك
يتجشم من رعيته الصبر على الكروب ، ومفارقة السرور والمحبوب ، ويصبر منهم على
الشتم
الصفحه ١٠٣ :
الوالي إلى من
بقربه من القرى من بني خالد وبني لازم والعمور ، فاجتمعت عنده عساكر كثيرة ، وكان
رجال
الصفحه ١٤٣ :
الرستاق ثم إنهم لم يجدوا قدرة على ذلك فرجعوا إلى بلدانهم.
وأما سيف فإنه لما
آيس من الناصرين سار إلى مسكد
الصفحه ٨٣ :
ذلك أن امرأة من بني معن دخلت زرعا لبني النير فمرت عليها أمة رجل من بني النير
فقالت لها أخرجي من زرع
الصفحه ٣٩ :
الكتاب وقد أوردنا
لمحة من أخبارهم ، ولم يزالا في عمان متقدمين إلى أن ماتا وخلفا من بعدهما عباد بن
الصفحه ١٢٣ : » على سبيل التهدد ، فلما قرأه
رحمة وعرف معناه أمر بالمسير إلى بركا ، وقدم عيونا من أصحابه إلى بركا
الصفحه ١٤٥ :
المطرح ، وفي العيون ناجم بن راشد الهندي على خيل ، فرجع إليه ناجم ان العجم
أقبلوا إلى روي فأمر الإمام بضرب
الصفحه ١٦١ : الكبير وجرح واحد من ربعهم ورجعوا فسار سيدنا سليمان بن خلفان إلى سيد علي
بن هلال وقال له : أطلع الكوت
الصفحه ٢٤ : طلبا للاختصار.
٢ ـ انتقال العرب إلى
عمان :
ثم جاءت إلى عمان
قبائل كثيرة من الأزد ، فأول من لحق
الصفحه ١٥٦ : مهنا بن خلفان
بن محمد وعبد الله بن سالم بن مبارك من آل البوسعيد.
وأما ما كان من
الوالي مسلم بن عمير
الصفحه ١٤٤ :
دقالته وأجرى
أخشابا توصله إلى خور فكان ونزل بها ومعه قدر ثمانية أنفس على خيل قاصدين العجم
فقيل إنه
الصفحه ١٠٥ : رجاله ،
فغضب محمد بن عيسى لقتل أخيه ورأى الموت خيرا له من الحياة بعده فحمل على جيش
الإمام فقتلوه فطلب
الصفحه ٨٢ : وكهلان بن حمير وهود بن حمير فمات حافظ بن حمير بعد
رجوعهم إلى بهلا بسنة زمان وبقي معه من بني عمه اثنان من
الصفحه ٢٠ : مالك وكافة أصحابه على المرزبان فانتفضت صفوف العجم
وجالوا جولة ثم تزاحفت العجم بعضها إلى بعض وأقبلت في
الصفحه ١٠٧ : فضائله رحمه
الله بعد ما عقد له كان ناس من أهل النفاق مجتمعين في بيت رجل منهم يسبون الإمام
بكلام قبيح