الصفحه ١٥٧ : .
فلما وصلوا جهة
البصرة وجدوا العجمي قد صنع سلسلة من حديد أعظم ما يكون وركبها من البر في البحر
إلى البر
الصفحه ٧٢ :
محمد بن عمر بن
أحمد بن مفرج وكيلا لمن ظلمه آل نبهان من المسلمين من أهل عمان ، وأقام أحمد بن
عمر بن
الصفحه ٧٠ : عسكري ما شئت واقصد به من خالفك من أهل
عمان ، فقال أبو المعالي إن أهل عمان ضعفاء لا يقدرون على تسليم
الصفحه ٢٦ : أبيهم فقالوا «يا أبانا إنك جعلت على
كل رجل واحد منا نوبة من الحرس وكل منا قائم بنوبته ما خلا أخانا سليمة
الصفحه ٤٤ :
١٦ ـ الإمام محمد بن
أبي عفان :
ثم منّ الله على
أهل عمان بالألفة على الحق فخرجت عصابة من المسلمين
الصفحه ١٨ :
وقال أيضا :
تحن إلى أوطانها
بزل مالك
ومن دون ما تهوى
المزار المقارف
الصفحه ١٤٩ : الوالي أحمد بن سعيد حمله إلى صحار ، فلم يجد بدا
من ذلك فأعطاه المكاتيب وخرج بنفسه على حال جميل مكرما
الصفحه ٨٤ : لهم ما يحتاجون إليه من الطعام والشراب وآلة
الحراب ورجع إلى سمايل.
وأما بنو هناءة
وسليمان بن مظفر
الصفحه ١٥٤ : وعلي بن ناصر بقرية فرق ، وقتل السيد بلعرب بن حمير
وعلي بن ناصر وانكسر قومهما بعد ما قتل من الفريقين خلق
الصفحه ١٢٢ : فسمعت أنه وجد بكهف من جانب حلاة المهاليل مائة
نفس من صبيان ونساء ميتين من العطش خافوا أن يرجعوا إلى
الصفحه ٥٢ : بن علي
وعزان بن الهزيم وأزهر بن محمد بن سليمان.
فلبث موسى وعزان
وليين لبعضهما بعض ما شاء الله من
الصفحه ٨٩ : وعلى إثره سيف بن محمد فوقع بينهم القتال وبنوا عليهم
بنيانا حول الحارة من أولها إلى أخرها ، وأرسل الأمير
الصفحه ١٢١ : الوادي ما يلي فرق ففسحوا لهم فأصبح منزلهم من الليل خلاء ليس
فيه أحد وتفرقوا ، ورجع محمد بن ناصر إلى نزوى
الصفحه ٤٩ : ابن سليمان سأله الإمام عن خبر وسيم فأخبره مثل ما أخبره الجمّال فكتب الإمام
من وقته إلى والي أدم ووالي
الصفحه ١٣٤ : يقدروا على مخالفته ،
فلما كان ليلة أحد عشر من شهر الحج خرج بمن معه من القوم قاصدا آل وهيبة فدمر
بلدهم