الصفحه ٥١ :
بن مالك على ما بويع عليه الأئمة العدل من قبله ، فسار بالحق والعدل ما شاء الله
حتى فني أشياخ المسلمين
الصفحه ٧٨ : فتعجبوا من هذه الأفعال التي فعلها بركات بن
محمد وطعنوا في المذهب الأباضي من أفعاله هذه على ما ظهر عندنا
الصفحه ٧٥ :
إلا بحقها.
وقال الشيخ أبو
الحسن محمد بن علي البيومي إذ سئل عن الأموال ما يحل منها وما يحرم فقال إن
الصفحه ٢١ : فضربه مالك على عاتقه
فقسمه قسمين ووصل السيف إلى الدابة فقطعها نصفين ، فلما رأى الفارس الرابع ما صنع
مالك
الصفحه ٥٠ : غرفة أو خمسين ، وبلغنا أن
نسوة من بني الجلندى خرجن على وجوههن في الصحراء هاربات ومعهن أمة فلبثن بها ما
الصفحه ١٤٨ : العجم على تسليم المركب
السلطاني الذي أخذه من خور فكان من سيف بن سلطان وتسليم ما فيه من المال ، لأن سيف
الصفحه ١٢٨ : أيام ، ثم نزلوا من الحصن فأحرقوه وهدموا منه ما قدروا عليه ، ومع ذلك
صالحه أهل الجميمي. ثم عقب عليهم من
الصفحه ١٢٠ : إلى ما شاء الله ، واشتد على أهل
نزوى البلاء ثم وقعت بينهم وقعة عظيمة لم نسمع بمثلها إلى ما شاء الله
الصفحه ١٢٥ : بدا من الرجوع عن السليف فمضى إلى
الرستاق خوفا منهم أن يتفقوا عليه.
ثم إن خلفا القصير
صار على حصن
الصفحه ١١٤ :
فأجابهم إلى ما أعطوه من الأمان فنزل من القلعة فزالت بذلك إمامته ، فأخذوه وقيدوه
وخشبوه هو وواحد من أصحابه
الصفحه ١٢٤ : بن ناصر بالرستاق وأصابه جدري شديد حتى خيف عليه منه لشدته ثم عوفي. ثم إنه
أمر بالمسير إلى ينقل وجعل
الصفحه ٣٥ : كتابه صلى الله
عليه وسلم :
«من محمد رسول
الله إلى أهل عمان. أما بعد ، أقروا بشهادة أن لا إله إلا الله
الصفحه ١٦٢ : إلى أن أراد الله ظهور ما سبق في علمه.
فإن سيدنا سلطان
أخرج ناصر بن محمد من الكوت الشرقي وقبضه بنفسه
الصفحه ١٣٦ :
هناءة لينفر البدو
، ثم إن البدو خرجوا من عند محمد إلى بلدانهم راجعين فعلم خلف بن مبارك بخروجهم
الصفحه ٥٩ :
ثم عقدوا لابن
أخيه عمر بن محمد بن مطرف فكان على نحو سبيل عمه إذا جاء السلطان اعتزل من بيت
الإمامة