الصفحه ٣٣ :
وقودها الناس
والجندل
فبينما هو كذلك إذ
ورد عليه رجل من أهل الحجاز يريد دبا فسأله ما الخبر ورا
الصفحه ١٠٢ :
العهد فركب مانع
إلى لوى ونزل بها بعد ما ضمن له مداد بدخول الحصن وواعده على ليلة معلومة فلما كان
الصفحه ١١٩ : منير وكان خارجا من حارة الرحى ، ثم ركض ولاة سرية يعرب على أهل
اليمن من أزكي فانكسروا وقتل والى السرية
الصفحه ٤١ : عبد الملك تولى من بعده عبد
الملك ولما مات الحجاج استعمل الوليد على العراق يزيد بن أبي مسلم فبعث يزيد
الصفحه ٩٨ : ما بقي من قرى الظاهرة ، ورجع الإمام إلى نزوى
، فغزاها بنو هلال وكانوا بناحية الأفلاج من ناحية ضنك
الصفحه ٨ : على وجه الماء ودحاها ، وجعل لها
الجبال أوتادا فأرساها ، وخلق آدم عليه السلام من طين وجعل نسله من سلالة
الصفحه ١٠١ : الله واليا في الحصن من جانبه ورجع هو إلى الإمام.
ثم جهز الإمام
جيشا وأمر عليه الشيخ مسعود بن رمضان
الصفحه ٦٤ : المؤثر في المنزل الذي كان
ينزل فيه من نزوى ، ثم بايعه بعده أبو مسعود على نحو ما بايعه أبو محمد وبايعت
الصفحه ٣٨ : ، كفاكم قوله عليه السلام شرفا إلى يوم المعاد ، ثم أقام فيكم
عمرو ما أقام مكرما ورحل عنكم إذ رحل مسلما
الصفحه ١٥٩ : وأمروه بالخروج من الكوت وخرج على حال جميل
وأوصلوه إلى بركا في الأخشاب بجميع ما عنده من رجال ومال ، وبقي
الصفحه ١٩ :
بينهم ثم أجمع رأيهم على صرفه وقالوا ما نحب هذا العربي ينزل معنا فيضيّق علينا
أرضنا وبلادنا فلا حاجة لنا
الصفحه ١١٥ : على القيام معه على أن يطلق ما حجره عليهم الإمام ناصر بن
مرشد رحمه الله وغفر له من البناء والسلاح وغير
الصفحه ١٣١ : وناصحهم على الرجوع ورد ما أخذوا من الغالة فأبوا إلا قتاله وحربه فصنعوا
بومة في مسجد الشريعة الأعلى من
الصفحه ٥٤ : نور (٢) عاملا للمعتضد فلما قدما عليه شكيا إليه ما أصابهما من
الفرقة الحميرية وسألاه الخروج معهما إلى
الصفحه ٣٤ : سكنها.
قال مازن : هذا
والله نبأ ما سمعته من الصنم فوثبت عليه وكسرته جذاذا ثم ركبت راحلتي قاصدا نحو