الصفحه ٧ : .
ونكتفي بهذا القدر
من الكلام عن الكتاب وتاريخه على أن نعود إلى تفصيل ذلك عند نشر الكتاب كاملا في
مستقبل
الصفحه ٩٩ :
الإمام إليه لم
يمنع منه وصالح الإمام على أن لا يخرجه من حصنه بل يكون تابعا للحق فتركه الإمام ،
ثم
الصفحه ١١٠ : والعلم فيهم بعقوبات كثيرة ، ثم إنه خرج من نزوى وقصد ناحية الشمال ثم رجع
إلى نزوى فمنعه أهل نزوى من دخولها
الصفحه ٦٣ : ، وجرت الأمور بينهم على هذا
النحو إلا ما زاد من لفظ أو نقص لأن
الصفحه ٩ : وقف عليه ودخل فيه. فليمهد إلى العذر فيه. لأني ركيك الفهم قليل
الحفظ والعلم وإن بان له خطأ في معانيه
الصفحه ٨١ :
المتقدم عليهم في الملك إلى أن مات وكان موته ليلة السبت من شهر محرم سنة ستة
وسبعين وتسعمائة (٤) وترك ولده
الصفحه ٣٢ : كل من غضب عليه كسرى أو خافه على نفسه أو ملكه
أرسله إلى عمان يحبسه بها ولم يزالوا كذلك إلى أن أظهر
الصفحه ٧٩ :
وقد دان المسلمون
من أهل الاستقامة بتخطيه من عمل بها من إمام أو عالم أو فاجر جبار وأقاموا على ذلك
الصفحه ٧٣ :
إسماعيل الإسماعيلي الساكن بحارة الوادي الغربية من سكة باب مزار ، وسبب ذلك أن
سليمان بن سليمان هجم على
الصفحه ٧٧ : لأبية محمد ابن إسماعيل من الناس بالجبر ودخوله في طاعته وتصويبه إياه على
بدعته هذه وضلالته ، فصار بركات
الصفحه ١٥٣ : بالإمامة :
وبعد أيام دار نظر
أهل العلم حبيب بن سالم ومن معه من الأشياخ على إمامة السيد أحمد بن سعيد بن
الصفحه ٧١ : اجتمعوا فنظروا في الدماء
التي سفكها آل نبهان والأموال التي أخذوها واغتصبوها بغير حق فوجدوها أكثر من قيمة
الصفحه ٨٠ :
من سيرة الشيخ أحمد بن مداد يدل على أن إمامة الإمام عمر بن القاسم الفضيلي وقعت
على إمامة بركات بن محمد
الصفحه ١١ : بأرض المغرب وذكر أئمتهم وعلمائهم.
الباب الثالث
والثلاثون : في ذكر أخبار أهل عمان من أول إسلامهم إلى
الصفحه ١٥٢ :
وحشدوا قوما من
الشرقية من بدو وحضر ، وتواقعوا هم وقوم الإمام بلعرب ابن حمير بقرية فرق وصح
القتل في