الصفحه ٥٦ : المضرية على كل جمل رجلان
من قبل أبي عبيدة بن محمد السامي مددا لمحمد بن نور. فلما كانوا قريبا من العسكرين
الصفحه ٥٧ : أحمد ، فقيل له ذات يوم إن أبا الحواري ومن معه من
الأصحاب يبرءون من موسى بن موسى فأرسل إلى أبي الحواري
الصفحه ٥٩ : القبائل وهم
بنو أبي سعيد الحسن بن بهرام بن بهرست الحياني وقد أبطل الصلاة والصوم والحج
والزكاة وزخرف عليهم
الصفحه ٦٤ : سبيل الدفاع وعلى إتباع سبيل أئمة العدل قبله قسطا
وعدلا وعلى هذا بايعه أبو محمد عبد الله بن محمد بن أبي
الصفحه ٦٦ : المدافع تسعه التقية إذا خذلته الرعية» ولم يكن معنا أصح
من ذلك الخذلان ولا أبين من تلك العداوة وذلك العصيان
الصفحه ٦٧ :
الله بن محمد بن أبي المؤثر قد قتل في وقعة الغشب من الرستاق ، في سيرة الإمام
راشد بن الوليد وطاعته
الصفحه ٦٩ : (١).
ثم من بعده موسى
بن أبي جابر المعالي بن موسى بن أنجاد ومات سنة تسع وأربعين وخمسمائة (٢).
ثم من بعده
الصفحه ٧٠ : وأخوه
عمر بن نبهان ، فلما وصل محمود بقلهات طلب وصول أبي المعالي إليه ، فلما حضره طلب
منه المنافع من أهل
الصفحه ٧٧ : بن محمد بن إسماعيل مثل أبيه محمد بن إسماعيل
ظالما منافقا ضالا مبتدعا كافرا كفر نعمة.
وكذلك ندين لله
الصفحه ٨١ : سليمان صغيرا لا يقوم برياسة الملك وكان عم أبيه
فلاح بن محسن مالكا في حصن مقنيات فلما علم بموت مظفر جا
الصفحه ٨٥ : أبي عمر وجميع أبواب العقر فما بقى لسليمان ابن مظفر
شيء غير الحصن والخضرا بعد ما قتل من سادات قومه
الصفحه ٨٩ : سليمان
العفيف والشيخ سعيد بن أحمد بن أبي سعيد الناعبي مع سادات أهل نزوى ومنح وأقام
سلطان بن حمير هو وقومه
الصفحه ٩٢ : أموال السلطان فهي لمن أقام في
الحصن ، وجعل في الحصن عمر بن محمد بن أبي سعيد ورجع الأمير عمير بن حمير
الصفحه ٩٦ : .
ثم توجه إلى قرية
نخل وكان فيها عمه سلطان بن أبي العرب فحاصره أياما ثم افتتحها ، وكانت فرقة من
أهلها
الصفحه ١٠٥ : إليه الإمام جيشا وأمر عليه سيف بن
مالك وسيف بن أبي العرب وحزاما فبادرت أول زمرة من جيش الإمام على جيش