الصفحه ٢٧ : متنكرا مستخفيا لينظر هل يصح
قول أولاده في سليمة ، وكان سليمة قد أخذته تلك الساعة سنة وهو على ظهر فرسه
الصفحه ٤٥ : به إلى صحار فحبس بها ،
فشاور فيه الإمام الشيخ علي بن عزرة فقال له إن قتلته وإن تركته فكله واسع لك
الصفحه ٥٤ : نور (٢) عاملا للمعتضد فلما قدما عليه شكيا إليه ما أصابهما من
الفرقة الحميرية وسألاه الخروج معهما إلى
الصفحه ٦٦ :
انفض عنه جميع من كان معه ووقعت الغلبة والبأس وايس مع ذلك من نصر الناس فاستولى
السلطان الجائر على جميع
الصفحه ٨٤ : الرستاق وهو
مالك بن أبي العرب (٢) ليصله إلى سمايل فسار مالك وصحبه أبو الحسن علي بن قطن ،
فلما وصلوا إلى
الصفحه ٩٨ : وأولاد الريس ونهضوا إلى
مقنيات فظنوا أن لا طاقة لهم بها ، فقصدوا إلى بات فخاف الولاة عليه لقلة الماء به
الصفحه ١٠٣ : على المشركين واشتد بينهم
الطعن والضرب وكانت النصارى تضرب بمدافعها من الحصن ثم انتقل الوالي من مكانه
الصفحه ١٠٩ : ولم يكن محتجبا عنهم وكان يخرج في الطريق بغير عسكر
ويجلس مع الناس ويحدثهم ويسلم على الكبير والصغير
الصفحه ١١٠ : تقية وأحسب أن بعضا
عوقب بتركه في العقد.
وخرج سيف على أخيه
وأخذ كافة حصون عمان ولم يبق إلا حصن يبرين
الصفحه ١١٣ : عليه أحد من العلماء وإن لم يكن هو كثير العلم ، إلا
أنه يتعلم ويسأل ولم يقدم على أمر إلا بمشورة العلما
الصفحه ١٣٨ : شديدا
حتى كادت أن تقع الهزيمة على أصحاب الإمام بلعرب فصبروا فوقعت الهزيمة على أصحاب
سيف والبلوش وانكسروا
الصفحه ١٤٢ :
عرفة سنة أربع
وخمسين ومائة وألف (١) فاستقام بحمد لله على الحق والعدل وخلصت له الحصون من
سمايل ونخل
الصفحه ١٤٧ : .
وكان راكبا على
حصان جيد يقال له ولد شاهين فرادفه السيد محمد بن سليمان اليعربي عليه وخرجوا من
الأردوا
الصفحه ١٥٦ : وبما عنده على حال جميل ، ولم
يتعرض له أحد بسوء ووصلوا على أمان إلى حيث أراد من الأمكنة.
٥٦ ـ حملات
الصفحه ٣ : منذ أيام الجاهلية حتى أواسط العصر العباسي ثم
يعرج على تاريخ عمان فيخصص له فصولا من الكتاب ، وبهذا فهو