الصفحه ١٢٦ :
ركضوا على العارض وهي لبني عدي فأخذوها وأخذوا غمر وخلصت له البلدان بين هناة من
العلو. ولم يبق أحد منهم
الصفحه ١٢٨ :
فرغ ما عندهم
فطلبوا الصلح فصالحهم على هدم الحصن فهدموه بعد ما تلفت أموالهم ولم يبق لهم نخلة
ولا
الصفحه ١٣٢ : من الوحاشا فالتقوا بضنك ووقعت الحرب بينهم ثم انكسروا وتبدد شملهم وعلموا
أنهم ليست لهم قوة على حربه
الصفحه ١٣٩ : يخرج هاربا من نزوى إلا أن سيفا لم يقصد نزوى ومضى
إلى منح ومر على أزكي وقصد إلى سمايل وأناخ بفلج العد
الصفحه ١٤١ :
واستولوا عليها وتحصن العجم في الحصن فحاصروهم ثم خرج منهم قوم فقتل أكثرهم وبقي
من بقي من العجم لم يخرجوا من
الصفحه ١٥٤ : الأشهر ، وخرج مبارك بن مسعود
الغافري لوادي سمايل والسيد بلعرب بن حمير وعلي بن ناصر اليعقوبي إلى نزوى
الصفحه ١٢ : وغيرها.
الباب الأربعون :
وهو خاتم الكتاب في ذكر عذاب القبر وفي الرد على من قال بالرؤية في الاخرة وفي
الصفحه ٤٤ :
١٦ ـ الإمام محمد بن
أبي عفان :
ثم منّ الله على
أهل عمان بالألفة على الحق فخرجت عصابة من المسلمين
الصفحه ٥٢ : راشد وفسقه وضلله وسار عليه وعزله.
٢٣ ـ إمامة عزان
الخروصي :
ثم ولي عزان بن
تميم الخروصي يوم الثلاثا
الصفحه ٦٢ : أمر هذه الحلة من
أهل الدار إجماعا على أحد الأئمة المنصوبين من أئمة المسلمين من بعد عبد الملك بن
حميد
الصفحه ٧٣ :
عمر بن محمد الربخي.
ثم عقد لأبي الحسن
بن عبد السلام وأقام دون السنة وخرج عليه سليمان ابن سليمان
الصفحه ٧٧ : لأبية محمد ابن إسماعيل من الناس بالجبر ودخوله في طاعته وتصويبه إياه على
بدعته هذه وضلالته ، فصار بركات
الصفحه ٩٠ : على محمد بن مهنا فرمى
بنفسه من سور الحصن وندب قومه ، وكان بعض قومه في برج داخل الحصن فوقع القتال
بينهم
الصفحه ٩٥ : عمان وأرجو أنه لا يزول عنهم عليهم ، لهم الهمم العالية والنفوس الأبية لا
ينقادون لسلطان ولا يقرون على
الصفحه ١١٦ :
أموال جزيلة. فبلغ
الخبر إلى الإمام يعرب بما صنع أهل الرستاق فبعث سرية وأمر عليها الشيخ صالح بن