الصفحه ١٩ :
بينهم ثم أجمع رأيهم على صرفه وقالوا ما نحب هذا العربي ينزل معنا فيضيّق علينا
أرضنا وبلادنا فلا حاجة لنا
الصفحه ٣٠ : أمر التزويج عاهدهم سليمة على ليلة معلومة ليزفوه إلى الملك وقال أشهروا
أمر التزويج ليتهيأ له الملك
الصفحه ٣١ :
الأمر لسليمة أهدوا إليه عروسه فابتنى بها وتمهد له الأمر واستولى على كور كرمان
وثغورها ونواحيها وأطاعوه
الصفحه ٣٤ : سكنها.
قال مازن : هذا
والله نبأ ما سمعته من الصنم فوثبت عليه وكسرته جذاذا ثم ركبت راحلتي قاصدا نحو
الصفحه ٣٩ :
عبد بن الجلندى في زمن عثمان وعلي.
١٢ ـ جيوش الحجاج في
عمان :
فلما وقعت الفتنة
وافترقت الأمة وصار
الصفحه ٤٦ : اليحمدي الأزدي فوطئ اثار المسلمين وأعز الحق وأهله وأخمد
الكفر.
وكانت في زمنه
البوارج (١) تقع على عمان
الصفحه ٦٠ : الكندي النازل بسمد
الكندي ، يايعوه على الدفاع واعتل عليهم عند بيعة الشراء بأن عليه ديونا ، ثم
انقلب
الصفحه ٨٧ :
ثم خرج عليه سليمان بن مظفر وابن عمه عرار بن فلاح فدخلوا عليه الخضرا وهو في
العقر وكانت هذه الدخلة
الصفحه ٩٢ :
أنني حي فحمله على
كتفه وادخله البلد فعوفي من جراحه وعاش بعد ذلك الزمان والله على كل شيء قدير وكان
الصفحه ١٠٠ :
واحتووا على العقر
وما بقي للإمام سوى الحصن وداروا به أشد مدار وكادوا لكثرتهم أن يهدموا عليه
الجدار
الصفحه ١٠٥ : رجاله ،
فغضب محمد بن عيسى لقتل أخيه ورأى الموت خيرا له من الحياة بعده فحمل على جيش
الإمام فقتلوه فطلب
الصفحه ١١٢ : تزوج بنت الإمام سيف أخت سلطان هذا ، إذ هو فيما عندهم
أنه أهل لذلك ، وأنه ذو قوة عليها ، ولم يعرفوا عنه
الصفحه ١١٤ : يزالوا بيعرب بن بلعرب بن سلطان (٢) يحضونه على القيام بأمر سيف والخروج على مهنا حتى خرج على
الإمام مهنا
الصفحه ١١٧ : (١).
ثم مضى صاحب
العنبور إلى نزوى وجعل يكاتب يعرب ليخرج من قلعة نزوى ودخل على يعرب ناس من أهل
نزوى وسألوه
الصفحه ١١٨ : .
٤٣ ـ إمامة سيف بن
سلطان وخروج محمد بن ناصر :
فلما استقر الأمر
لبلعرب بن ناصر على أنه القائم بالدولة