الصفحه ٤٢ :
مسود فكان سببا
لقوة المذهب ، وكان عادلا مرضيا ثم خرج عليه شيبان وكان شيبان يطلبه السفاح فلما
قدم
الصفحه ٤٩ :
وسيم فقال الإمام
للجمّال لا تخبر أحدا بما أخبرتني واكتم ذلك ، وأكد عليه في ذلك. فلما وصل عبد
الله
الصفحه ٥٧ :
ورجع محمد بن نور
إلى نزوى واستولى على كافة عمان وفرق أهلها وعاث في البلاد وأهلك الحرث والأولاد
الصفحه ٦٧ :
فرائضه عذرا وباب
فرج ، ولا فرق بين الإمام والرعية ، وكل منهم جار عليه حكم القضية ، فألقى بنفسه
إلى
الصفحه ٦٩ :
بعده راشد بن علي
، ومات الإمام راشد بن علي يوم الأحد للنصف من ذي القعدة في سنة ست وسبعين
وأربعمائة
الصفحه ٨٦ : علي ابن قطن وأهل نزوى وركب خلف بن أبي سعيد الهناوي بمن
معه من دارسيت من القوم لينصروا أصحابهم ، وكان
الصفحه ٩٦ : بأموالهم وذخائرهم وأجمع رأيهم أن يهجموا على
القلعة ليلا وكان فيها بنو عمه بعد موت جده مالك فاستفتحها الإمام
الصفحه ٩٩ :
الإمام إليه لم
يمنع منه وصالح الإمام على أن لا يخرجه من حصنه بل يكون تابعا للحق فتركه الإمام ،
ثم
الصفحه ١١٥ :
ومائة وألف سنة (١) فلبثا على ذلك حولا.
ثم إن القاضي عدي
بن سليمان الذهلي استتاب يعرب من جميع أفعاله
الصفحه ١١٩ : يعرب فإنه
بعث سرية إلى أزكي تسحب مدفعين ، فلما وصلوا إلى أزكي ركضوا على الحصن ثم انكسروا
وقتل منهم ناس
الصفحه ١٣١ :
وبلغه أن مانع بن
خميس العزيزي هجم على الغبيّ وقهر ونهب سوقها وأفسد فيها فسار اليه وغدف عليهم
الحصن
الصفحه ١٣٣ : وجعل الحرس على الطرق والأسوار ولم يكن له قدرة
على ملاقاة محمد ابن ناصر وأقام محمد بالحيل قدر نصف شهر
الصفحه ١٥٠ : عليه
المسلمون وحبس أشياخ عمان بنزوى مثل الشيخ حبيب ابن سالم وصالح بن ربيعه الرويحي
ومحمد بن سالم بن
الصفحه ١٥٩ :
قدروا على الوصول إليه لا من البحر ولا من البر.
ثم وصل المشايخ
سلطان بن محمد بن سلطان البطاشي والشيخ
الصفحه ١٠ : .
الباب الثاني : في
اراء العرب في الجاهلية وما كانوا عليه.
الباب الثالث : في
ذكر ملوك العجم والعرب وذكر