الصفحه ٥٩ :
ثم عقدوا لابن
أخيه عمر بن محمد بن مطرف فكان على نحو سبيل عمه إذا جاء السلطان اعتزل من بيت
الإمامة
الصفحه ٧٠ :
عليها ، ومات إبن
الداية وكسر الله شوكتهم وأصاب الناس غلاء كثير وذلك في دولة السلطان عمر بن نبهان
الصفحه ٧٩ :
وقد دان المسلمون
من أهل الاستقامة بتخطيه من عمل بها من إمام أو عالم أو فاجر جبار وأقاموا على ذلك
الصفحه ٨٨ :
الزمان وأقام بعده
نبهان ابن فلاح وجعل ابن عمه علي بن ذهل مأمونه في داره بهلا وعلى أثره سيف بن
محمد
الصفحه ٩٣ :
قبيلة من بني علي فتحصنوا وأحدق بهم نبهان واستقام بينهم القتال فخرج رجل من أهل
الحصن ومضى إلى الأمير قطن
الصفحه ٩٧ :
وحلف له على اتباع
الحق فنقض العهد. وفرقة منهم التجأت إلى الهنائي ببهلاء وآزرته على حرب الإمام
الصفحه ٢١ :
ويبارزك منا واحد
بعد واحد. فتقدم مالك إليهم وخرج واحد منهم فطارد مالكا ساعة فعطف عليه مالك فطعنه
الصفحه ٤٨ : يزل يقيم العدل حتى كبر وضعف.
فكانت تقع الأحداث
في عسكره فشاور المسلمون موسى بن علي في عزله فأشار
الصفحه ٥٨ : .
وبلغني أن الجندي
قال إنما دعوته ليقوم لئلا يطش دمه في المحراب ولم يزل بيحرة عاملا على نزوى حتى
قتلوه
الصفحه ٧٨ :
وقتدى بفعل أبيه
محمد بن إسماعيل وقلده وقلد من أفتى أباه من العلماء المتأخرين قياسا ونظرا منهم
على
الصفحه ١٠١ :
خديعة فجهز لهم جيشا وأمر عليه محمد بن علي فسار محمد بمن معه فهجم عليهم الفجر
وهم بالموضع المسمى منقل مما
الصفحه ١٢٤ : بن ناصر بالرستاق وأصابه جدري شديد حتى خيف عليه منه لشدته ثم عوفي. ثم إنه
أمر بالمسير إلى ينقل وجعل
الصفحه ١٤٠ : إلا من قدر على الهرب وهم قليل والله المستعان.
ولم تقدر العجم
على القلعة والحصن من نزوى وخرجوا منها
الصفحه ٦ :
الفصل الأول من كتابنا هذا) وجعلته رسالتها للدكتوراه ، وقد اعتمدت الباحثة كلاين
على نسخة خاصة كانت في
الصفحه ٤٣ :
على يديك ، فقال
غررتمونا في الحياة وتغروننا عند الوفاة هيهات هيهات فكيف لي بقتل الشيخ العماني