الصفحه ٨٥ : يقول إنهم قاصدون القرية ومنهم
من يقول ينعم ومنهم من يقول بهلا فقسم سليمان قومه فجعل بعضا منهم في القرية
الصفحه ٩٧ : لها
محمد بن جفير بن جبر فجيّش عليها الإمام وافتتحها ودانت له سائر الشرقية ما خلا
صور وقريات فإنهما
الصفحه ٣٣ : خطامة (٢) بن سعد بن نبهان ابن عمرو بن الغوث بن طي ، وكان يسكن قرية
سمايل ، وقيل أنه جد سعيد أمبو علي
الصفحه ٤٠ :
مراحل وهو الماء
الذي بقرب قرية بوشر يقال له اليوم البلقعين فاقتتلوا قتالا شديدا ، فانهزم أصحاب
الصفحه ٥٧ : الشجي
بعد صلاة الفجر يقرأ القرآن فقال إن أبا أحمد يقول لك سر إليه فقال
الصفحه ٥٨ :
بيحرة فقال له لا تحدث في أبي الحواري حدثا فرجع ولم يحدث في أبي الحواري حدثا
وذلك ببركة القران العظيم
الصفحه ٦٥ :
العداوة والشحناء وفارقوه على ذلك من قرية بهلا متعصبين معاندين له على ذلك ،
ومحاربين متوجدين عليه في ذلك
الصفحه ٧٠ : أحمد الكوشي فوصل إلى قرية
قلهات وكان المتولي يومئذ على عمان والمالك لها أبو المعالي كهلان بن نبهان
الصفحه ٨٣ : فندب سليمان بن مظفر إلى الوزير أن افعل في
أموال بني هناة من القرية من كدم ، فأمر الوزير بإخراب أموال
الصفحه ٨٤ : بني جهضم وهم متفرقون في قرى شتى
فأقبلوا إليه فوقعت بينهم الألفة وإثبات الصحبة ، ثم أرسل إلى سلطان
الصفحه ٨٨ : عمير فسيره بما عنده من
الزانة وقصد القرية.
وأقام عمير بن
حمير في بهلا مدة أيام ثم إنه أرسل إلى سيف بن
الصفحه ٨٩ : عمير بن حمير إلى أصحابه من
جميع القرى فطلع إليه الشيخ ماجد بن ربيعة بن أحمد بن سليمان الكندي وعمر بن
الصفحه ٩٦ : .
ثم توجه إلى قرية
نخل وكان فيها عمه سلطان بن أبي العرب فحاصره أياما ثم افتتحها ، وكانت فرقة من
أهلها
الصفحه ٩٨ : ما بقي من قرى الظاهرة ، ورجع الإمام إلى نزوى
، فغزاها بنو هلال وكانوا بناحية الأفلاج من ناحية ضنك
الصفحه ٩٩ : البغض للإمام يكاتبون الجبور حتى أدخلوهم قرية الصخبري
وقتلوا رجلا من الضحاحكة وناسا من شراة الإمام وغيرهم