الصفحه ٥٣ : بن سليمان وخطب الناس ودعا للحواري بن عبد الله السلوتي على المنبر وأقاموا
فيها بقية الجمعة ويوم السبت
الصفحه ٥٥ : مجرب
بصير بأسباب التصرف
قلبه
يظن بك الظن
الذي ليس يكذب
يرى في
الصفحه ٥٧ :
ورجع محمد بن نور
إلى نزوى واستولى على كافة عمان وفرق أهلها وعاث في البلاد وأهلك الحرث والأولاد
الصفحه ٥٩ : قيامه عليه بأربعمائة رجل وكانوا في عساكر جمة
وجنود كثيرة فلبث في محاربتهم سبع سنين حتى انتزع الدولة منهم
الصفحه ١٠٤ : وكان فيه
أحمد بن خلف واليا وتابع ناصرا كافة أهل الجو وأعانوه على الوالي وداروا بالحصن
فعلم به الولاة من
الصفحه ١٠٥ :
يروا أحدا من جيش ناصر.
ثم إن ابن حميد
وهو محمد بن عثمان غزا بلاد السر وكان فيها الوالي محمد بن سيف
الصفحه ١١٣ :
بمسكد (١). ولم يجعل لها وكيلا وربحت الرعية في متجرها. ورخصت الاسعار
، وبورك في الثمار. ولم ينكر
الصفحه ١١٨ :
بِأَعْلَمَ
بِما فِي صُدُورِ الْعالَمِينَ. وَلَيَعْلَمَنَّ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
وَلَيَعْلَمَنَّ
الصفحه ١٢٣ : القتل فكانوا
يدخلون البحر ليتخلصوا في المراكب فأغرزت بحرا ولم ينالوها والقوم تضربهم بالتفق
فهلكوا جميعا
الصفحه ١٣٠ :
ناصر خبر أن راشد
بن سعيد الغافري أخذ حصن مقنيات والوالي فيه مبارك ابن سعيد بن بدر وذلك حسدا منه
الصفحه ١٣٣ : فأخلفوا من متاعهم في عسكره وارتفع هو إلى سمايل.
وحمل أهله ورجع
يريد البدو من عامر بن ربيعة وأهل سعلى ومن
الصفحه ١٤١ :
واستولوا عليها وتحصن العجم في الحصن فحاصروهم ثم خرج منهم قوم فقتل أكثرهم وبقي
من بقي من العجم لم يخرجوا من
الصفحه ١٤٥ : ، وكان فيها الإمام سلطان بن
مرشد ، وكان يرسل كل يوم عيونا إلى جانب ساحل الغبرة لما علم أن بإرادتهم غزو
الصفحه ١٤٦ : الشيخ أحمد بن سعيد بن أحمد
البوسعيدي فأخذ في جمع العساكر من وادي سمايل ونخل ووادي المعاول والرستاق
الصفحه ١٥٠ : في قول
الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه : «والعار في رجل يقود رفيقه قود الذبيحة في
يد الجزار