الصفحه ٧٩ : والبدع بدعة واحدة فأول بدعتهما الخرص في ثمرة النخل
وحكمها بما يقومه الخراص بالجبر على رعيتهما بعشر ذلك
الصفحه ٨٠ : وسنة رسوله ودين المسلمين ورغما لأنوفنا إن لم نرض بحكم الله واتبعوا في
الحكم بيننا وبين بركات كتاب الله
الصفحه ٨٢ :
بالبادية فكان في الشتاء ببادية الشمال ويترك ابن عمه عرار بن فلاح ببهلا وإذا جاء
الصيف رجع إلى بهلا.
وكان
الصفحه ٩٤ :
الفصل الخامس
في ظهور الإمام ناصر بن مرشد إلى وقوع الفتنة بين اليعاربة(١)
٣٥ ـ ظهور الإمام
ناصر
الصفحه ١١٦ : قدرة على الحرب فرجعوا.
ثم إن بلعرب بن
ناصر كتب إلى والي مسكد ان يخلصها لهم وكان الوالي فيها يومئذ
الصفحه ١١٩ :
إليه ليعذرهم من
ذلك فعذرهم ، ومضت السرية حتى وصلت فرق وباتت فيها ، فبعث لهم أهل نزوى بطعام
وعشا
الصفحه ١٢٠ : الحيلى والخضرا وأحرقوا
مقامات من فرق وعاثوا في البلاد.
ثم خرج إليهم أهل نزوى
ومن معهم من عساكر يعرب
الصفحه ١٢٩ :
مبارك معهم في الحجرة فجاءه من جاءه وأخبره أن خلفا معهم بالحجرة فلم يستحسن أن
ينكث عهده وصلحه.
ثم خرج
الصفحه ١٦ :
الفصل
السابع
في ذكر
نهاية اليعاربة
٤٧ ـ إمامة سيف بن سلطان وبلعرب بن حمي
الصفحه ٢٠ : مالك وكافة أصحابه على المرزبان فانتفضت صفوف العجم
وجالوا جولة ثم تزاحفت العجم بعضها إلى بعض وأقبلت في
الصفحه ٢١ :
برمحه في صلبه فخر على فرسه إلى الأرض فضربه بالسيف فقتله.
ثم حمل الفارس
الثاني على مالك وضرب مالكا فلم
الصفحه ٢٦ : أدركه ولداه وقصة السفينة في زمن موسى عليه السلام. وبين موسى عليه
السلام ونبينا محمد صلى الله عليه وسلم
الصفحه ٢٩ : في ملوك فارس وأكرموا مثواه وأعجبهم ما رأوا من فصاحته وجماله وكمال أمره
فرفعوا قدره وأرادوا أن يجزوه
الصفحه ٣٦ : فقرأه ثم
التفت إلى عمرو فقال إن هذا الذي تدعو إليه من جهة صاحبك أمر ليس بصغير وأنا أعيد
فكري فيه وأعلمك
الصفحه ٤٢ : بين المسلمين فدعا بدعوة أنصف فيها الفريقين فقال
: «اللهم إن كنت تعلم أنا على الدين الذي ترضاه والحق