الصفحه ٤٣ : .
ووجدت أن رجلا من
أهل عمان خرج إلى الحج وكان في صحبته رجل من أهل البصرة لا يهدأ الليل ولا ينام
فسأله
الصفحه ٨٢ : فلبى دعوته وأطاع كلمته ، فخرج إليه بمن عنده من العسكر وتكاملت
القوم بصحار.
ووصلت إليهم العجم
من البحر
الصفحه ٨٤ :
والأمير عمير بن
حمير فاستقام الحرب بينهما ساعة من النهار ثم رجع سليمان إلى بهلا ورجع الأمير
عمير
الصفحه ٩٨ : ، فولى فيه خميس بن رويشد وجعل بقرية بات واليا من أهل الرستاق ، وجعل معه
محمد بن سيف الحوقاني وأمرهما بفتح
الصفحه ١٠٤ : أتلفوه مما اكتسبوه.
ورجع الوالي بمن
معه وأما ناصر فإنه جمع البدو من الظفرة وعزم على الهجوم على حصن الجو
الصفحه ١٠٩ :
فاستفتح كثيرا من
بلدانهم وخرب كثيرا من مراكبهم وغنم كثيرا من أموالهم (١) فقيل إنما بنى القلعة التي
الصفحه ١١٨ : الْمُنافِقِينَ)(١).
وعلم الله ها هنا
ظهور ما سبق في علمه من القدر المحتوم فيظهر من كل ذي فعل فعله فيعاقب بما
الصفحه ١٢٣ : الذين جاء بهم من جانب الصير ومحمد ابن ناصر الحراصي بقومه ، فسار هؤلاء كل
وال على قومه حتى نزلوا المصنعة
الصفحه ١٣٣ :
ثم إنه أمر
بالمسير إلى الجبل من الباطنة ليقطع لخلف بن مبارك القصير حين نهوضه من مسكد إلى
الرستاق
الصفحه ١٥٥ :
السر وهي الغبي
ليخلصوا له معاقلها ، وسار إليهم ومكث عندهم مدة من الأشهر وخلصت له الغبي وأقام
فيها
الصفحه ٤ : عسيرها ، على أننا لن نكتفي من الأمر بهذا القدر فقط وإنما سنسعى إلى
إكمال تحقيق بقية أجزاء الكتاب ونشرها
الصفحه ١٢ : بمالك.
الباب الخامس
والثلاثون : في ذكر الإمامين سعيد بن عبد الله وراشد بن الوليد ومن بعدهما من
الأئمة
الصفحه ١٧ : إلى
عمان بقيادة مالك بن فهم وطرد الفرس منها :
قال الكلبي : أن
أول من لحق بعمان من الأزد مالك بن فهم
الصفحه ٢٣ :
فلما وصل رسوله
إليهم هالهم أمره وعظموا رسالته لهم مع قلة عسكره وكثرتهم وما هم فيه من القوة
والمنعة
الصفحه ٢٤ : طلبا للاختصار.
٢ ـ انتقال العرب إلى
عمان :
ثم جاءت إلى عمان
قبائل كثيرة من الأزد ، فأول من لحق