الصفحه ٩٧ :
فاستقام الحرب بين الإمام والهنائي ، فأمر الإمام بتأسيس حصن في عقر نزوى وكان
قديما قد بناه الصلت بن مالك
الصفحه ١٠٣ : فأصابت راشد بن عباد فمات شهيدا رحمه الله ، فعزم الوالي رحمه
الله على بناء حصن فأمر بتأسيسه فأسس في الحال
الصفحه ١١٥ :
صغير السن لا يقوم
بأمر الدولة وسلمت لهما جميع حصون عمان وقبائلها ، وكان هذا في سنة ثلاث وثلاثين
الصفحه ١٢٢ :
فعلوا في قاضي
المسلمين عدي ابن ناصر والله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما فأنفسهم والله سميع
عليم
الصفحه ١٣٢ : .
وقصد مانع بن خميس
إلى السنينة مع النعيم فمضى في طلبه مع ناس قليلة من أصحاب الخيل والركاب السيارة
فلم
الصفحه ١٣٦ : بالسيد سيف ابن سلطان إلى نزوى فأقامه القاضي إماما للمسلمين يوم
الجمعة بعد زوال الشمس في العشر الأولى من
الصفحه ١٣٨ : ووقع فيهم القتل والنهب في الطرق ومنهم من مات من العطش.
٤٨ ـ الاستعانة
بالفرس.
ثم إن سيف بن
سلطان
الصفحه ١٤٢ : الرستاق وسار فيه بنفسه وكان سيف بن سلطان قد جمع قوما كثيرا من أهل
الرستاق وغيرهم خارجا عن البلد نحو ثقاب
الصفحه ١٤٤ : لما علمت العجم بوصوله أتاه قوم منهم على خيل وأخذوه وساروا به إلى الصير
وبقى المركب في خورفكان فأخذه
الصفحه ١٥٥ :
السر وهي الغبي
ليخلصوا له معاقلها ، وسار إليهم ومكث عندهم مدة من الأشهر وخلصت له الغبي وأقام
فيها
الصفحه ١٥٨ : ونزغ الشيطان ـ
لعنه الله ـ بينهم ، فوصلوا إلى مسكد وقبضوا الكوتين وأخرجوا منها العسكر القائمين
فيها من
الصفحه ٣٧ :
فعند ذلك اجتمعت
الأزد فقاتلوهم قتالا شديدا وقتل مسكان وكثير من أصحابه وقواده ثم تحصن بقيتهم في
الصفحه ٤٦ : اليحمدي الأزدي فوطئ اثار المسلمين وأعز الحق وأهله وأخمد
الكفر.
وكانت في زمنه
البوارج (١) تقع على عمان
الصفحه ٦٠ :
من قصيدة له
طويلة.
ثم كانت في عمان
سنون فترة من عقد الإمامة حتى عقدوا الإمامة لمحمد ابن يزيد
الصفحه ٧٦ : مداد فمأواه إلى النار والله لا يحب الظالمين»
وقال : «لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق» ، وقد أجمعت الأمة