الصفحه ١٠٦ : ، وخفي الباطل واستتر ، وغشي العدو بعمان وانتشر فيهم البدو
والحضر ولم تبق إلا طائفة من النصارى متحصنين في
الصفحه ١٠٧ :
الإمام في ذلك
الوعاء فقيل إن يدها لصقت بالطوبج ولم تقدر على نزعها حتى رضي عنها الإمام.
ومن
الصفحه ١٢١ : الوادي ما يلي فرق ففسحوا لهم فأصبح منزلهم من الليل خلاء ليس
فيه أحد وتفرقوا ، ورجع محمد بن ناصر إلى نزوى
الصفحه ١٣١ :
وبلغه أن مانع بن
خميس العزيزي هجم على الغبيّ وقهر ونهب سوقها وأفسد فيها فسار اليه وغدف عليهم
الحصن
الصفحه ١٤٣ : وترك عياله وعبيده محصورين وذلك قبل فتح حصن الرستاق
للإمام فلما آيس من في الحصن من نصرة سيف لهم أرسلوا
الصفحه ٣ : الذي قصد إليه الكتاب هو البحث في نشوء العقائد الدينية ، وهو يعرضها من
وجهة نظر خاصة لفرقة إسلامية كريمة
الصفحه ٩ :
الألباب ، وجعلت
ظاهره في القصص والأخبار ، وباطنه في المذهب المختار ، لأن الناس لقراءة الأثر لا
الصفحه ١٣ : ............................................ ١٠
فهرست الكتاب....................................................... ١٣
الفصل
الأول
في انتقال
الصفحه ٣١ :
ثم جعلوا في رجل
الملك حبلا وأمروا الصبيان أن يسحبوه ويطوفوا به شوارع البلد وسككها ، ولما استقر
الصفحه ٣٤ : الله البحر ينضح بجانبنا فادع الله في ميرتنا وخفنا وظلفنا
فقال : «اللهم وسع عليهم في ميرتهم وأكثر خيرهم
الصفحه ٣٥ : (١)
لتشفع يا خير من
وطئ الثرى
فتغفر لي ذنبي
فأرجع بالفلج (٢)
إلى معشر خالفت
في
الصفحه ٥٢ :
ثم وقعت بينهم
الفتنة في عمان وكبرت المحنة واختلفوا في دينهم وتفرق رأيهم ووقعت بينهم البراءة
وعظمت
الصفحه ٧٢ : أولى بقبضه
وتصرفه به في إعزاز دولة المسلمين والقيام بها وكل من أصح حقه وأثبته فهو له من
أموالهم
الصفحه ٧٤ :
تسعمائة ، ثم ثبت
حصن بهلا في يد محمد بن جفير إلى أن اشتراه منه آل عمير بثلاثمائة لك ودخل آل عمير
الصفحه ٨٩ :
العساكر فجاء
الخبر إلى عمير بن حمير وهو في سمايل أن سلطان سار بقومه من الظاهرة ليدخل بهم
بهلا