الصفحه ١٤٥ :
٥٢ ـ العجم يغزون
المطرح :
ثم إن العجم ومن
معهم من عبيد سيف بن سلطان أوجب نظرهم أن يغزوا مطرح
الصفحه ١٤٦ : الشيخ أحمد بن سعيد بن أحمد
البوسعيدي فأخذ في جمع العساكر من وادي سمايل ونخل ووادي المعاول والرستاق
الصفحه ٣٠ :
فلما فرغوا من
البيعة زوجوه بامرأة من كرايم نسائهم وكل هذا والملك لم يعلم بشيء منه ، فلما
فرغوا من
الصفحه ٣٣ :
الفصل الثاني
في أخبار أهل عمان من ظهور الإسلام حتى اختلاف كلمتهم
(١) ٨ ـ إسلام أهل عمان
الصفحه ٤٧ :
فلم تكن لأبي الوضاح ولا لموسى بن علي قدرة على منعهم من قتله وبلغنا أن موسى بن
علي خاف على نفسه فلو قال
الصفحه ٥٤ :
سرنا إليهم
بمقربات
في ظل غاب من
الرماح
تقدمنا الأسد من
هناة
الصفحه ٥٦ : خرجت من أيديهم مائة سنة وثلاث وستين سنة إلا شهرا وأثني عشر يوما والله
أعلم.
٢٥ ـ أحوال عمان في
عهد
الصفحه ٦٣ : بن
الوليد :
ثم ولي من بعده
الإمام راشد بن الوليد ، وذلك أنه اجتمع الشيخ أبو محمد عبد الله بن محمد
الصفحه ٨٩ :
العساكر فجاء
الخبر إلى عمير بن حمير وهو في سمايل أن سلطان سار بقومه من الظاهرة ليدخل بهم
بهلا
الصفحه ٩٣ :
من الربيع الاخر
سنة ست وعشرين بعد الألف وحكم مقابض البلاد من أولها إلى أخرها إلا الحصن وكان فيه
الصفحه ١١٤ : الشيخ مسعود بن محمد بن مسعود
الصارمي الريامي. وكان الإمام مهنا خارجا إلى فلج البزيلي من ناحية الجو فبلغه
الصفحه ١١٥ :
ومائة وألف سنة (١) فلبثا على ذلك حولا.
ثم إن القاضي عدي
بن سليمان الذهلي استتاب يعرب من جميع أفعاله
الصفحه ١٢٢ : .
ومات يعرب بن
بلعرب في نزوى وكان محمد بن ناصر بالرستاق لثلاث عشرة ليلة خلت من جمادى الأخر سنة
خمس
الصفحه ١٢٧ :
ثم خرج سعيد بن
جويد ومر على الظاهرة ومضى إلى صحار يجمع قوما من صحار وينقل ، لأن ينقل نكثت
الصلح
الصفحه ٥١ :
٢١ ـ إمامة الصلت بن
مالك :
ثم ولى المسلمون
من بعده الصلت بن مالك في اليوم الذي مات فيه المهنا