الصفحه ١٤٩ : ورجع عنهم بغير صلح وذلك من قضاء الله وقدره
السابق في علمه أنه سيكون في خلقه.
ثم بعد أيام وصل
بلعرب بن
الصفحه ٦ :
وقد قامت باحثة
ألمانية تدعى هيدويج كلاين في عام ١٩٣٨ بتحقيق الفصل الرابع من كتاب كشف الغمة (وهو
الصفحه ٧ :
ملحقا هو في الواقع الفصل الأخير من كتاب التاريخ المجهول وبهذا وصلنا بالقصة إلى
بداية القرن التاسع عشر
الصفحه ١٤ :
١٣ ـ عمال بني أمية في عمان........................................... ٤١
١٤ ـ إمامة الجلندى بن
الصفحه ٢٧ :
ثم إن مالكا داخله
الشك فيما تكلموا به من أمر سليمة فأراد أن يختبر دعواهم ، فلما كانت نوبة سليمة
في
الصفحه ٤٣ :
على يديك ، فقال
غررتمونا في الحياة وتغروننا عند الوفاة هيهات هيهات فكيف لي بقتل الشيخ العماني
الصفحه ٤٧ :
وبعث معهم موسى بن
علي فالتقوا بنجد السحامات ، فبينما هم في مسيرهم إذ اعترض بعض الشراة صقرا فقتلوه
الصفحه ٦١ :
الفصل الثالث
في ذكر الإمامين سعيد بن عبد الله وراشد بن الوليد ومن بعدهما من الأئمة(١)
٢٧
الصفحه ٦٢ :
وقد عرفنا عن أبي
محمد عبد الله بن محمد بن أبي المؤثر رحمه الله أنه قال : «لا نعلم في أئمة
المسلمين
الصفحه ٧٣ : امرأة تغسل بفلج الغنتق ، فخرجت من الفلج هاربة عنه
عريانة فجعل يعدو في أثرها حتى وصل حارة الوادي ، فرآهما
الصفحه ٧٥ : قبضها وبعد قبضها لا يجوز في دين المسلمين ،
إذ الجبر على الشراء في الأملاك لا يجوز بالكتاب والغدر
الصفحه ٩٠ :
ويحرقهم بالنار
ويبدد شملهم بكل دار ، فأخذ في جمع العساكر من البر والبحر فاجتمع معه قوم لا يعلم
الصفحه ٩١ :
كان في جانب الدار
برج لمحمد بن مهنا فيه عسكر كثير فجرت عليه النصارى قطع القطن وضربوه بمدفع حتى
الصفحه ٩٨ :
آل هلال ومعهم
البدو والحضر فاستقام بينهم الحرب وكانت وقعة عظيمة قتل فيها أخو الإمام جاعد بن
مرشد
الصفحه ١٠٠ : بنى حصنا ببلاد سيت
وكان قائد الجيش الشيخ عبد الله بن محمد بن غسان مؤلف كتاب خزانة الأخيار في بيع