الصفحه ٢٥ :
ثم نزل عمان من
غير الأزد سامة بن لؤي بن غالب بتوام وهي الجو (١) في جوار الأزد وكان فيها أناس من
الصفحه ٢٨ : فسار إليه أخوه هناءة في
جماعة من وجوه قومه واجتمعوا إليه وكرّهوا إليه الخروج وكان أكثر تخوفه من أخيه
الصفحه ٤٠ :
الحجاج فأمعن سليمان في طلبهم وهو لا يعلم بشيء من عسكر البحر حتى انتهى عسكر
البحر بالبونانة من جلفار
الصفحه ٤٥ : الرشيد عيسى بن جعفر بن أبي المنصور في ألف فارس وخمسة الاف رجل فكتب داود
بن يزيد المهلبي إلى الإمام وارث
الصفحه ٤٩ :
وسيم فقال الإمام
للجمّال لا تخبر أحدا بما أخبرتني واكتم ذلك ، وأكد عليه في ذلك. فلما وصل عبد
الله
الصفحه ٥١ :
٢١ ـ إمامة الصلت بن
مالك :
ثم ولى المسلمون
من بعده الصلت بن مالك في اليوم الذي مات فيه المهنا
الصفحه ٥٨ :
أبو الحواري ليس
لي به حاجة وأخذ في القراءة فبقى الجندي متحيرا لا يدري كيف يفعل به حتى جاءه رسول
الصفحه ٨٧ :
وجعل عمير خلف بن
أبي سعيد مأمونه في بهلا ورجع إلى سمايل فأقام خلف بن أبي سعيد في بهلا أربعة أشهر
الصفحه ٨٨ :
الزمان وأقام بعده
نبهان ابن فلاح وجعل ابن عمه علي بن ذهل مأمونه في داره بهلا وعلى أثره سيف بن
محمد
الصفحه ٩٢ :
هذا بعد أن دخلت النصارى صحار بثلاثة أشهر.
فلما علم نبهان
بموت أخيه ركب من مقنيات إلى ينقل وجعل فيها
الصفحه ١٠٢ :
تلك الليلة فرق الوالي العسكر يدورون في البلاد كأنهم يسيرون وتعاهدوا أن يلتقوا
على مانع من اليمين
الصفحه ١١٢ :
شهر جمادى الاخرة
لخمس ليال خلون منه في سنة إحدى وثلاثين ومائة وألف سنة (١).
٤٠ ـ إمامة مهنا بن
الصفحه ١١٤ :
الفصل السادس
في ذكر وقوع الفتنة في عمان وما آلت إليه تلك الأمور(١)
٤١ ـ إمامة يعرب بن
بلعرب
الصفحه ١١٧ : الخروج منها لأجل حقن الدماء فلم يزالوا به حتى أعطاهم ذلك على أن
يتركوه في حصن يبرين ولا يعرضوا له بسو
الصفحه ١٢٨ : .
ثم إن خلف بن
مبارك جمع قوما ونزل وادي المعاول وانتقل إلى نخل فحاصرها وكان فيها مرشد بن عدي
فمكث أربعة