الصفحه ١٢٨ : أيام ، ثم نزلوا من الحصن فأحرقوه وهدموا منه ما قدروا عليه ، ومع ذلك
صالحه أهل الجميمي. ثم عقب عليهم من
الصفحه ١٣٢ :
يرض ال عزيز
برجوعهم إلى حصنهم وبنيانه فجمعوا أحدا من البدو وممن يشتمل عليهم وأرادوا حربه
ومن معه
الصفحه ١٣٥ :
محمدا ومن معه البلد فقتل من أهل البلد رجلين ثم طلبوا الأمان فأمنهم وقيد أشياخهم
وحملوا إلى يبرين وترك
الصفحه ١٤٠ :
أليم العذاب حتى
قيل إنهم قتلوا من أهل نزوى مقدار عشرة الاف من النساء والأطفال ولم يسلم من أهل
نزوى
الصفحه ١٤٩ : ورجع عنهم بغير صلح وذلك من قضاء الله وقدره
السابق في علمه أنه سيكون في خلقه.
ثم بعد أيام وصل
بلعرب بن
الصفحه ١٥٤ : بن
سليمان سار للظاهرة وجمع قوما من الظاهرة من بدو وحضر ورجع إلى نخل لنصرة أصحابه
ولما وصلوا نخل خرج
الصفحه ٢٨ :
٥ ـ أخبار سليمة بن
مالك :
ولما قتل سليمة
أباه تخوف من إخوته واعتزلهم وأجمع على الخروج من بينهم
الصفحه ٤٦ :
المحبوسين فأمر
بإطلاقهم فلم يجسر أحد يمضي إليهم خوفا من الوادي فقال الإمام ، «أنا أمضي إليهم
إذ هم
الصفحه ٩١ :
أنهدم منه البعض وخرج القوم عنه فدخلته النصارى فعلم محمد بن مهنا بذلك فندب قومه
فوقع بينهم القتال على
الصفحه ٩٤ : بن مرشد :
ولما أراد الله أن
يمن على أهل عمان ويكف عنهم الجور والعدوان ، ويفصم أهل البغي والطغيان من
الصفحه ٩٩ :
الإمام إليه لم
يمنع منه وصالح الإمام على أن لا يخرجه من حصنه بل يكون تابعا للحق فتركه الإمام ،
ثم
الصفحه ١١١ :
عمان من ناحية
بركا في الباطنة ثلاثين ألف نخلة ومن النارجيل ستة آلاف ، وله غير ذلك أموال في
المصنعة
الصفحه ١١٩ :
إليه ليعذرهم من
ذلك فعذرهم ، ومضت السرية حتى وصلت فرق وباتت فيها ، فبعث لهم أهل نزوى بطعام
وعشا
الصفحه ١٢٩ :
مبارك معهم في الحجرة فجاءه من جاءه وأخبره أن خلفا معهم بالحجرة فلم يستحسن أن
ينكث عهده وصلحه.
ثم خرج
الصفحه ١٣١ : ومعه ستة رجال فلم يشعروا به إلا وهو في أعلى الحصن ، فخرج مانع العزيزي ومن
معه هاربين خوفا ورعبا منه