الصفحه ٧٠ :
عليها ، ومات إبن
الداية وكسر الله شوكتهم وأصاب الناس غلاء كثير وذلك في دولة السلطان عمر بن نبهان
الصفحه ٧١ :
وأحرقوا مخازن
المسجد الجامع المتصلة به وأحرقوا الكتب ، وكان ذلك كله في نصف يوم.
ثم رجع كهلان
الصفحه ٧٧ :
وقال محمد في
سيرته أيضا وندين لله تعالى بالبراءة من ولده بركات بن محمد بن إسماعيل لجبايته
الزكاة
الصفحه ٨١ :
الفصل الرابع
في ذكر الملوك المتأخرين من النباهنة وغيرهم(١)
٣٤ ـ الملوك
النبهانيون المتأخرون
الصفحه ٩٣ :
من الربيع الاخر
سنة ست وعشرين بعد الألف وحكم مقابض البلاد من أولها إلى أخرها إلا الحصن وكان فيه
الصفحه ٩٥ : يقصّر كل فريق منهم عن إساءة
قدر عليها في خصمه ولم يبق أحد من أهل المدر والوبر من البادية والحضر ولو كان
الصفحه ١٠١ :
المحصورين بالطعام
والة الحرب ، ثم كاتب أبناء محمد بن جفير يسعون في أنواع الصلح ، فعلم الوالي أنها
الصفحه ١٠٩ : بنزوى من غنيمة الديو (٢) وقد لبث في بنائها اثنتي عشرة سنة وأحدث فلج البركة الذي
بين أزكي ونزوى وهو إلى
الصفحه ١٢٧ : فاجتمع معه خلق كثير ، ورجع وجاء إلى عملا «وضم» فلم يزل يضرب في عمان يمينا
وشمالا فتراه يوما في الشرقية
الصفحه ١٣٧ :
الفصل السابع
في ذكر نهاية اليعاربة (١)
٤٧ ـ إمامة سيف بن
سلطان وبلعرب بن حمير :
كان سيف بن
الصفحه ١٣٩ : ابن خميس العبري ومضى فبات في طيمسا فقيل إن أكثر العسكر من نزوى هربوا من
الحصن ، وكاد بلعرب بن حمير أن
الصفحه ١٤٠ : في سادس عشر من الحج ومروا على أزكي
فصالحوهم وأدوا لهم الخراج وأقاموا يوما وليلة ومضوا قاصدين إلى
الصفحه ١٤٨ : العجم على تسليم المركب
السلطاني الذي أخذه من خور فكان من سيف بن سلطان وتسليم ما فيه من المال ، لأن سيف
الصفحه ٢٢ : وعادوا إلى صحار وما حولها من الشطوط وكانوا هناك والأزد في عمان.
وانحاز مالك إلى
جانب قلهات فقيل إن
الصفحه ٢٣ :
فلما وصل رسوله
إليهم هالهم أمره وعظموا رسالته لهم مع قلة عسكره وكثرتهم وما هم فيه من القوة
والمنعة