الصفحه ١٠ : شيء من أخبارهم.
البابان الرابع
والخامس : في انتقال الأزد من اليمن إلى أرض عمان وإجلاء الفرس من عمان
الصفحه ٥٠ :
وقتل من قتل وهرب
من هرب عمد المطار الهندي ومن معه من سفهاء الجيش إلى دور بني الجلندى فأحرقوها
الصفحه ٥٣ :
من أهل الباطنة
ولحق به عبد الله الحداني بجبال الحدان وخرج الفضل إلى توام وهي الجو (١) ثم رجع إلى
الصفحه ١٢٠ :
ثم إن مالك بن
ناصر ارتفع بمن معه من العساكر وقصد قرية منح وأغارت شرذمه من قومه على فلج وادي
الحجر
الصفحه ١٢٤ : بن ناصر بالرستاق وأصابه جدري شديد حتى خيف عليه منه لشدته ثم عوفي. ثم إنه
أمر بالمسير إلى ينقل وجعل
الصفحه ١٣٤ :
جميع حروبه
وغزواته.
ثم رجع إلى الحزم
فأقام بها أياما قليلة ورجع إلى سني من وادي بني غافر فأقام به
الصفحه ١٤٢ :
عرفة سنة أربع
وخمسين ومائة وألف (١) فاستقام بحمد لله على الحق والعدل وخلصت له الحصون من
سمايل ونخل
الصفحه ١٥٩ :
البشرى وحباه الله
عزا ونصرا ، وكان القيد أعظم ما يكون والحلق التي برجليه كل واحدة بقدر نصف من
مسكد
الصفحه ٣ : أحد أبنائها البررة وقد ظل منذ قرنين من
الزمان المصدر الأول والأهم ـ إن لم يكن الأوحد ـ الذي عنه نقل
الصفحه ٢٥ :
ثم نزل عمان من
غير الأزد سامة بن لؤي بن غالب بتوام وهي الجو (١) في جوار الأزد وكان فيها أناس من
الصفحه ٦٢ : كلهم بعمان أفضل من سعيد بن عبد الله لأنه كان إمام عدل وعالما وقتل شهيدا
فجمع ذلك كله رحمه الله وغفر له
الصفحه ٦٤ : المؤثر في المنزل الذي كان
ينزل فيه من نزوى ، ثم بايعه بعده أبو مسعود على نحو ما بايعه أبو محمد وبايعت
الصفحه ٧٨ :
وقتدى بفعل أبيه
محمد بن إسماعيل وقلده وقلد من أفتى أباه من العلماء المتأخرين قياسا ونظرا منهم
على
الصفحه ١١٠ :
ثم وقعت بينه وبين
أخيه سيف فتن أصيب بسببها كثير من أهل عمان ومن فقهائهم ومشايخهم وأهل الورع
والزهد
الصفحه ١٢١ :
ولم تزل الحرب
قائمة بينهم وبين أهل نزوى حتى وصل محمد بن ناصر الغافري بجيشه من الغربية بعد
حروب