الصفحه ١٤٤ : أحمد ابن سعيد البوسعيدي.
أما ما كان من سيف
بن سلطان فإنه أقام مع العجم بجلفار وهي الصير وكاتب أهل
الصفحه ١٦١ :
سلطان أما أنا لا
بد لي من وصول مسكد إلى عند السادة خلفان بن محمد وولده محمد فقال له كن كيف شئت
الصفحه ٢٠ : بعضهم عن بعض. وقد كثر القتل والجراح في الجميع.
ثم ابتكروا من
الغد فاقتتلوا قتالا شديدا وقتل من الفرس
الصفحه ٣٦ : بنتها العجم فنزل بها وقت الظهر ، وبعث إلى ابني الجلندى وهما
ببادية عمان ، فأول من لقيه عبد وهو أحلم
الصفحه ١٠٧ : فضائله رحمه
الله بعد ما عقد له كان ناس من أهل النفاق مجتمعين في بيت رجل منهم يسبون الإمام
بكلام قبيح
الصفحه ١٣٧ : سلطان
هذا لم يفارق محمد بن ناصر لأن محمدا كان يحمله معه في جميع حروبه ومواقفه وسياسة
منه وطمعا في انقياد
الصفحه ١٥٠ : أهل عمان كافة.
رجعنا إلى خبر
الإمام بلعرب بن حمير. ثم إن الإمام بلعرب بن حمير بدت منه أحوال أنكرها
الصفحه ١٦٢ :
ووصل ولده أحمد
وأنزل بن عمه علي بن هلال من الكوت الشرقي وقبضه الشيخ ناصر بن محمد والكوت الغربي
الصفحه ٦ :
وقد قامت باحثة
ألمانية تدعى هيدويج كلاين في عام ١٩٣٨ بتحقيق الفصل الرابع من كتاب كشف الغمة (وهو
الصفحه ١٩ : إلى قربه وجواره. فلما وصل جوابهم إلى مالك أرسل إليهم
: «أنه لا بد لي من النزول في قطر من عمان وأن
الصفحه ٢١ : فخرج من بين أصحابه وقال (لا خير
لي في الحياة بعدهم) ونادى مالكا وقال له :
(.. أيها العربي
أخرج إلي إن
الصفحه ٢٦ : جعل على أولاده الحراسة بالنوبة
كل ليلة على رجل منهم ومعه الجماعة من خواصه وأمنائه. وكان سليمة أحب
الصفحه ١١٢ :
شهر جمادى الاخرة
لخمس ليال خلون منه في سنة إحدى وثلاثين ومائة وألف سنة (١).
٤٠ ـ إمامة مهنا بن
الصفحه ١٣ : الأزد إلى عمان وإجلاء الفرس عنها
١ ـ دخول الأزد إلى عمان بقيادة مالك بن فهم وطرد الفرس منها
الصفحه ٨٠ : وسنة رسوله ودين المسلمين ولا تقلدونا ولا
تقلدوا بركات بن محمد بن إسماعيل ولا أحدا من المسلمين من العلما