الصفحه ١٥١ : محمد واستقام أمره بها واستراحت الرعية في ولايته.
ثم من بعد مدة
أشار عليه أحد من الناس بحرب أزكي وكان
الصفحه ١٥٩ : أو أقل.
واستقام الحرب
ليلا ونهارا إلى أن خرج من الكوت أكثر القائمين وبقي الشيخ جبر فيه وسادتنا لا
الصفحه ١٦٠ :
سلطان بن الإمام على الأمر في عمان :
ثم إن سيدنا
الإمام ولى بن أخيه علي بن هلال مسكد فبان خلاف لسادتنا
الصفحه ١٦١ : بن هلال والأبواب مقبوضة وفيها
العساكر والعبيد من طرف سيدنا علي بن هلال.
وركضوا سادتنا على
الباب
الصفحه ١٥ : ................................ ١١١
٤٠ ـ إمامة مهنا بن سلطان........................................... ١١٢
الفصل
السادس
في
ذكر
الصفحه ١٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الفصل الأول في انتقال الأزد إلى عمان وإجلاء الفرس عنها
١ ـ دخول الأزد
الصفحه ٣٣ :
الفصل الثاني
في أخبار أهل عمان من ظهور الإسلام حتى اختلاف كلمتهم
(١) ٨ ـ إسلام أهل عمان
الصفحه ٤١ :
١٣ ـ عمال بني أمية
في عمان :
ثم أن الحجاج
استعمل على أهل عمان الخيار بن سيرة المجاشعي فلما مات
الصفحه ٤٤ : فقاموا بحق الله وأزالوا ملك
تلك الجبابرة وذلك أن المشايخ العلماء من أهل عمان اجتمعوا في نزوى وكان رئيسهم
الصفحه ٥٦ : خرجت من أيديهم مائة سنة وثلاث وستين سنة إلا شهرا وأثني عشر يوما والله
أعلم.
٢٥ ـ أحوال عمان في
عهد
الصفحه ٦٩ :
بعده راشد بن علي
، ومات الإمام راشد بن علي يوم الأحد للنصف من ذي القعدة في سنة ست وسبعين
وأربعمائة
الصفحه ٨٣ : فندب سليمان بن مظفر إلى الوزير أن افعل في
أموال بني هناة من القرية من كدم ، فأمر الوزير بإخراب أموال
الصفحه ١٢٥ : ودخله خلف واستقر أهل الرستاق في أموالهم وبيوتهم وكان سباع
العمودي قد أخذ حصن صحار ولم ير محمد بن ناصر
الصفحه ١٢٦ : نخيلهم من فلج الفيقين قبل أن يبنى لها حصنا. ثم أدوا الطاعة بعد أن
ذهبت أموالهم.
وأخذ في جمع القوم
حتى
الصفحه ١٣٥ : فيها واليا وأدت له الطاعة ومضى قاصدا بمن معه إلى صحار.
وقدم ربيعة بن حمد
الوحشي ليناصح بني عمه حتى