الصفحه ٣٥ :
٩ ـ عمرو بن العاص في عمان وانتشار الإسلام فيها :
ثم إنه صلى الله
عليه وسلم كتب إلى أهل عمان يدعوهم إلى
الصفحه ١١٥ : ، وفيما بلغناه أنه احترق مائة وخمسون رجلا واحترقت كتب كثيرة مثل بيان
الشرع والمصنف وكتاب الاستقامة وجليات
الصفحه ٣ :
مقدمة المحقق بقلم : عبد المجيد القيسي
يعد هذا الكتاب
أول تاريخ جامع واف ، كتبه عن تاريخ عمان
الصفحه ٥ :
عمان» لمؤلف مجهول
، وكل الفرق بين هذه الكتب الثلاثة هو أن «كشف الغمة» يقف في أخباره عند العام
١١٤٠
الصفحه ٨ : ، ومالوا إلى حب السادات ذوي التشريف ، قد رغبت
أنفسهم عن قراءة الكتب التي خلفها السلف ليعرفوا المحق ممن هو
الصفحه ٣٨ : فيما قصر وأقبل ما تيسر.
ثم إن أبا بكر كتب
كتابا إلى أهل عمان يشكرهم ويثني عليهم وأقر جيفر وأخاه عبدا
الصفحه ٣٩ : ويستصرخهم وينادي في قبائل نزار حيث كانوا
ويستعينهم ويستنجدهم ، وأظهر الحجاج من نفسه غضبا وحمية وأنفة وكتب
الصفحه ٤٤ : منهم إلى البلدان التي وليها كتب الشيخ
بعزلهم وبعث ولاة إلى تلك البلدان ، وأحسب أنهم عرفوا بذلك قبل
الصفحه ٥٤ : .
__________________
(١) القصيدة في الأصل
تختلف في بعض أبياتها.
(٢) بعض كتب التاريخ
تسميه محمد بن نور أو ابن نور في اختلاف باللفظ
الصفحه ٥٧ : والأرجل والاذان ، وسمل
الأعين ، وجعل على أهلها النكال والهوان ، ودفن الأنهار وأحرق الكتب وذهبت عمان من
الصفحه ٦١ : الكتب الكثيرة وسألت أهل الخبرة فلم أقف
على علم ذلك وأنا إن شاء الله طالب علم ذلك وبالله التوفيق.
ووجدت
الصفحه ٧١ :
وأحرقوا مخازن
المسجد الجامع المتصلة به وأحرقوا الكتب ، وكان ذلك كله في نصف يوم.
ثم رجع كهلان
الصفحه ١١٦ : قدرة على الحرب فرجعوا.
ثم إن بلعرب بن
ناصر كتب إلى والي مسكد ان يخلصها لهم وكان الوالي فيها يومئذ
الصفحه ١٢٥ : هو وأصحابه بأمان فأبى وكتب إلى محمد
بن ناصر يخبره الخبر وأنهم لم يبق معهم ماء إلا بركة قليلة فسار