الصفحه ١٤٨ : ومحمد بن سالم بن صالح الندابي في بركا والعجم بمسكد
وكل وال في حصنه ومكانه على حاله الأول إلى أن اجتمعت
الصفحه ١٥٧ :
ثم من بعد ذلك
أرسل (١) أخاه صادق إلى البصرة وحاصرها حتى ملوا الحصار فأرسل أهل البصرة إلى سيدنا
الصفحه ١٢ : إلى عمر بن قاسم.
الباب السادس
والثلاثون : في ذكر الملوك المتأخرين من النباهنة وغيرهم إلى ظهور الإمام
الصفحه ٢٥ : ومنهم ال جذيمة بن خازم ، ونزلها ناس من بني النبت ومنازلهم عبري والسليف
وتنعم والسر ، ونزلها أناس من بني
الصفحه ٥٧ :
ورجع محمد بن نور
إلى نزوى واستولى على كافة عمان وفرق أهلها وعاث في البلاد وأهلك الحرث والأولاد
الصفحه ١١٨ : ليقوموا الحرب وركب هو قاصدا إلى البدو من الظفرة
وبني نعيم وبني قتب وغيرهم.
وأما بلعرب بن
ناصر فقد أرسل
الصفحه ١٢٧ :
ثم خرج سعيد بن
جويد ومر على الظاهرة ومضى إلى صحار يجمع قوما من صحار وينقل ، لأن ينقل نكثت
الصلح
الصفحه ١٢٩ : يتبعه إلى إبرا فأقام مع الحرث فأرسل إليهم محمد بن ناصر أن يؤدوا
الطاعة ويخرجوا خلفا من عندهم فأبوا فأقام
الصفحه ١٣٦ :
هناءة لينفر البدو
، ثم إن البدو خرجوا من عند محمد إلى بلدانهم راجعين فعلم خلف بن مبارك بخروجهم
الصفحه ٦ : الهوامش والتعليقات.
ولأجل أن يتكون من
هذا الفصول كتاب مستقل قائم بذاته يسهل الرجوع إليه فقد عمدنا إلى
الصفحه ١٠ : شيء من أخبارهم.
البابان الرابع
والخامس : في انتقال الأزد من اليمن إلى أرض عمان وإجلاء الفرس من عمان
الصفحه ١٨ :
وقال أيضا :
تحن إلى أوطانها
بزل مالك
ومن دون ما تهوى
المزار المقارف
الصفحه ١٩ :
فلما وصلت رسله
إلى المرزبان وأصحابه ائتمروا فيما بينهم وتشاوروا حتى طال ترديد الكلام والتشاور
الصفحه ٤٢ : قتيل من أصحابه».
ثم زحف القوم
بعضهم إلى بعض فكان أول قتيل يحيى بن نجيح وأول قتيل من أصحاب شيبان شيبان
الصفحه ٧٤ :
تسعمائة ، ثم ثبت
حصن بهلا في يد محمد بن جفير إلى أن اشتراه منه آل عمير بثلاثمائة لك ودخل آل عمير