الصفحه ٥٤ :
محمد بن أبي القاسم وبشير بن المنذر من بني سامة بن لؤي بن غالب وقصدا إلى البحرين
وكان بها يومئذ محمد بن
الصفحه ٨٧ :
وجعل عمير خلف بن
أبي سعيد مأمونه في بهلا ورجع إلى سمايل فأقام خلف بن أبي سعيد في بهلا أربعة أشهر
الصفحه ٩٣ :
من الربيع الاخر
سنة ست وعشرين بعد الألف وحكم مقابض البلاد من أولها إلى أخرها إلا الحصن وكان فيه
الصفحه ٩٤ :
الفصل الخامس
في ظهور الإمام ناصر بن مرشد إلى وقوع الفتنة بين اليعاربة(١)
٣٥ ـ ظهور الإمام
ناصر
الصفحه ١٢٣ :
إلى بركا فسار
رحمة بن مطر الهولي بقومه وحمزة بن حماد بن ناصر ومحمد ابن عدي بن سليمان الذهلي
بالقوم
الصفحه ١٣٠ : أحمد الكلباني مضى إلى راشد بن سعيد وناصحه وخلص
له الحصن وضمن له أن لا تصيبه عقوبه من محمد ابن ناصر فقبض
الصفحه ١٣١ : وقتل خادم لمانع بن خميس وأخذ الحصن وجعل فيه واليا
ورجع إلى يبرين.
وأغار مهنا بن عدي
اليعربي وعامر بن
الصفحه ١٣٧ : الناس له بسببه ، فلما قتل محمد بن ناصر بصحار طلع به بنو
غافر إلى القاضي ناصر بن سليمان بن محمد بن مداد
الصفحه ١٤٤ :
دقالته وأجرى
أخشابا توصله إلى خور فكان ونزل بها ومعه قدر ثمانية أنفس على خيل قاصدين العجم
فقيل إنه
الصفحه ١٥٩ : أو أقل.
واستقام الحرب
ليلا ونهارا إلى أن خرج من الكوت أكثر القائمين وبقي الشيخ جبر فيه وسادتنا لا
الصفحه ٢٤ :
حسنة وسار فيها
سيرة جميلة وله ولأولاده في مسيرهم إلى عمان وحربهم الفرس أشعار كثيرة وشواهد
تركتها
الصفحه ٧٢ :
محمد بن عمر بن
أحمد بن مفرج وكيلا لمن ظلمه آل نبهان من المسلمين من أهل عمان ، وأقام أحمد بن
عمر بن
الصفحه ٨٢ :
بالبادية فكان في الشتاء ببادية الشمال ويترك ابن عمه عرار بن فلاح ببهلا وإذا جاء
الصيف رجع إلى بهلا.
وكان
الصفحه ١٠١ :
المحصورين بالطعام
والة الحرب ، ثم كاتب أبناء محمد بن جفير يسعون في أنواع الصلح ، فعلم الوالي أنها
الصفحه ١١٤ : «وسار مختفيا إلى مسكد فما كان إلا وقيل إن يعرب بن بلعرب في الكوت
الشرقي» (٣) وكان الوالي فيها يومئذ