الصفحه ١١٦ :
أموال جزيلة. فبلغ
الخبر إلى الإمام يعرب بما صنع أهل الرستاق فبعث سرية وأمر عليها الشيخ صالح بن
الصفحه ١٢٤ :
ثم إن أحمد بن
محمد بن ناصر وجيشه رجعوا إلى الرستاق ولم يطمعوا بالحصن ورحمة رجع إلى بلده فأقام
محمد
الصفحه ١٢٦ : عشر رجال وجرح ناسها.
ثم رجع محمد بن
ناصر إلى نزوى بمن معه وأقام بها قدر ستة أشهر من الشتاء إلى أن
الصفحه ١٢٨ : فلج ، وقد أكملوا جميع أنعامهم ومواشيهم فعند ذلك صالحوا فأعطوهم الأمان
ووصلوهم ورجع القوم كل إلى بلده
الصفحه ٨٨ : ، فسار نبهان بن فلاح إلى دارة مقنيات وأخرج ابن عمه سلطان ابن حمير من بهلا
خوفا منه أن يحاول الاستيلاء على
الصفحه ١٠٤ : إلى الوالي يطلب الصلح وكان قد قل على الوالي الزاد وبعدت عليهم الدار ،
فصالحه على رد ما نهبوه وغرم ما
الصفحه ١٢٠ : فقتلوا منه ناسا ونهبوا مافيه وأحرقوا بيوتها وقتلوا من قتلوا وتفرق أهلها ،
ثم ساروا إلى نزوى ووصلوا إلى
الصفحه ١٣٣ :
ثم إنه أمر
بالمسير إلى الجبل من الباطنة ليقطع لخلف بن مبارك القصير حين نهوضه من مسكد إلى
الرستاق
الصفحه ١٣٥ :
محمدا ومن معه البلد فقتل من أهل البلد رجلين ثم طلبوا الأمان فأمنهم وقيد أشياخهم
وحملوا إلى يبرين وترك
الصفحه ١٤١ :
ابن منير بمن معه
من العسكر وأهل أزكي وبنو ريام إلى بهلا يوم تاسع عشر صفر ودخلوها يوم واحد وعشرين
الصفحه ١٤٣ :
الرستاق ثم إنهم لم يجدوا قدرة على ذلك فرجعوا إلى بلدانهم.
وأما سيف فإنه لما
آيس من الناصرين سار إلى مسكد
الصفحه ١٥٤ :
الشرقية ، وتوجه إلى
نخل ودخلها ونصب الحرب للحصن وضربوه بالمدافع حتى انهدم أكثره ثم إن السيد محمد
الصفحه ١٦٢ : والسادات أوجب نظرهم على إقامة سيدنا قيس بن الإمام
إماما وتوجهوا إلى الرستاق أكثر قبائل عمان وعلمائها إلى أن
الصفحه ٣٠ : أمر التزويج عاهدهم سليمة على ليلة معلومة ليزفوه إلى الملك وقال أشهروا
أمر التزويج ليتهيأ له الملك
الصفحه ٥٣ :
من أهل الباطنة
ولحق به عبد الله الحداني بجبال الحدان وخرج الفضل إلى توام وهي الجو (١) ثم رجع إلى