الصفحه ٩٩ : عزم الإمام على بنيان حصن سمايل القديم فأسس بنيانه وشيد أركانه وجعل فيه واليا
ورجع إلى نزوى.
ثم جهز
الصفحه ١١٠ : والعلم فيهم بعقوبات كثيرة ، ثم إنه خرج من نزوى وقصد ناحية الشمال ثم رجع
إلى نزوى فمنعه أهل نزوى من دخولها
الصفحه ١١ :
الباب الثالث
والعشرون : في ذكر خلافة أبي بكر رضي الله عنه.
الباب الرابع
والعشرون : في ذكر خلافة
الصفحه ١٠٨ :
المكان الموصوف ثم
مضى إلى الإمام وكان الإمام قدر رأى في نومه أن بدويا أتاه يبشره أنه على سيرة
الصفحه ١١٢ : تزوج بنت الإمام سيف أخت سلطان هذا ، إذ هو فيما عندهم
أنه أهل لذلك ، وأنه ذو قوة عليها ، ولم يعرفوا عنه
الصفحه ٤٧ : شيئا لقتلوه معه ، ولم يبلغنا عن الإمام غسان إنكارا على
من قتله وكانت تلك الأيام صدر الدولة وقوتها وجمة
الصفحه ٦١ : محمد عبد
الله بن محمد يثنى عليه في العلم بما لا يبلغ إلى صفة ذلك ، وقد بلغنا عن أبي عبد
الله محمد بن
الصفحه ٨٤ :
والأمير عمير بن
حمير فاستقام الحرب بينهما ساعة من النهار ثم رجع سليمان إلى بهلا ورجع الأمير
عمير
الصفحه ١١٩ : ، فعند ذلك رجعوا إلى أزكي وكان بلعرب بن ناصر قد
سرى سرية أخرى إلى يعرب وبعثهم من جانب الظاهره فلما وصلوا
الصفحه ٩٢ :
هذا بعد أن دخلت النصارى صحار بثلاثة أشهر.
فلما علم نبهان
بموت أخيه ركب من مقنيات إلى ينقل وجعل فيها
الصفحه ١٣٤ :
جميع حروبه
وغزواته.
ثم رجع إلى الحزم
فأقام بها أياما قليلة ورجع إلى سني من وادي بني غافر فأقام به
الصفحه ٩٠ :
عددهم إلا الله تعالى ، وركب إلى مسكت ليحمل قوما من البحر وأرسل إلى ملك هرموز
لينتصر به فنصره بعدة من
الصفحه ١٣٩ :
وحملت نساؤهم
وقتلت الأطفال وأصابهم ذل وهوان وبيعت نساؤهم وحملت إلى شيراز ورجعت العجم إلى الصير
الصفحه ٩٧ :
وحلف له على اتباع
الحق فنقض العهد. وفرقة منهم التجأت إلى الهنائي ببهلاء وآزرته على حرب الإمام
الصفحه ٨٥ : ءة
أرسلوا إلى الأمير عمير بن حمير أن أقبل إلينا بمن معك من القوم لندخل بهم بهلا
فسار هو ومن معه إلى بعض