الصفحه ٨٦ :
ونادى سيف بن محمد
بالأمان في البلاد وكان بعض أهل البلد معه وجاء الخبر إلى الأمير عمير بن حمير وهو
الصفحه ١٦١ :
سلطان أما أنا لا
بد لي من وصول مسكد إلى عند السادة خلفان بن محمد وولده محمد فقال له كن كيف شئت
الصفحه ٧ : .
ونكتفي بهذا القدر
من الكلام عن الكتاب وتاريخه على أن نعود إلى تفصيل ذلك عند نشر الكتاب كاملا في
مستقبل
الصفحه ٤٠ :
الأسود وقد قتل منهم من قتل فاعتزل من ليلته وعمد إلى ذرارى أخيه وذراريه فاعتزل
بهم إلى الجبل الأكبر وهو
الصفحه ٤٥ : الرشيد عيسى بن جعفر بن أبي المنصور في ألف فارس وخمسة الاف رجل فكتب داود
بن يزيد المهلبي إلى الإمام وارث
الصفحه ١٠٥ : ناصر بن قطن
فقتلوا جميعا لقلتهم وكثرة عدد خصومهم ، وسار ناصر بن قطن إلى الأحساء ولم يسمع
عنه بعدها خبر.
الصفحه ٤ :
الكتاب وذيوع اسمه في عصرنا الحالي.
وإنما اخترنا هذا
القسم وأسرعنا إلى نشره لشدة الحاجة إليه مصدرا
الصفحه ٤٣ : العماني عن حاله فقال وهو لا يعرف أن صاحبه من أهل عمان أني خرجت مع خازم بن
خزيمة إلى عمان فقاتلنا بها قوما
الصفحه ٦٢ :
وقد عرفنا عن أبي
محمد عبد الله بن محمد بن أبي المؤثر رحمه الله أنه قال : «لا نعلم في أئمة
المسلمين
الصفحه ٧٣ :
ثم نصب عمر الشريف
وأقام سنة وخرج إلى بهلا فنصب أهل نزوى محمد ابن سليمان ثانية.
ثم عقد لأحمد بن
الصفحه ١٠٧ :
الإمام في ذلك
الوعاء فقيل إن يدها لصقت بالطوبج ولم تقدر على نزعها حتى رضي عنها الإمام.
ومن
الصفحه ١٥٣ : عمان سوى حصن الحزم عند
أولاد سيف بن سلطان وحصن نخل عند السيد محمد بن سليمان بن عدي اليعربي ، وأكثر آل
الصفحه ٩ :
يستمعون ولاستماع القصص عن اللغو يبتغون فملت إلى رغبتهم لكي يكونوا مستمعين.
ولقراءته بصميم القلب مهطعين
الصفحه ٨١ :
المتقدم عليهم في الملك إلى أن مات وكان موته ليلة السبت من شهر محرم سنة ستة
وسبعين وتسعمائة (٤) وترك ولده
الصفحه ٩١ :
أنهدم منه البعض وخرج القوم عنه فدخلته النصارى فعلم محمد بن مهنا بذلك فندب قومه
فوقع بينهم القتال على