الصفحه ٣ : من وضع هذا الكتاب
الدعوة إلى عقيدته الأباضية أو دفع الشبهات عنها وليس أدل على هذا من قوله في
المقدمة
الصفحه ١٠٩ : جلاء
البرتغال عن مسقط فبعضهم يرتفع به إلى عام ١٦٥٨ وبعضهم ينزل به إلى عام ١٦٤٥. على
أن المتواتر أن عام
الصفحه ١٤٧ : وابن فلان وفلان ،
إلى أن امتنع عن الطعام والشراب من شدة حزنه عليهم وتوفاه الله إلى رحمته
والمسلمون عنه
الصفحه ٩٨ :
آل هلال ومعهم
البدو والحضر فاستقام بينهم الحرب وكانت وقعة عظيمة قتل فيها أخو الإمام جاعد بن
مرشد
الصفحه ٥ : ه / ١٧٢٨ م في حين يمضي كتاب القصص والأخبار إلى أبعد من هذا قليلا فيصل إلى
عام ١١٥٩ ه / ١٧٤٦
الصفحه ٢٢ :
على ذلك عهدا
وجزية فأجابهم مالك إلى ذلك وأعطاهم عهدا لا يعارضهم حتى يبدأوه بحرب وكف عنهم
الحرب
الصفحه ١٠٠ : ، حتى جاءته النصرة من أزكي وبهلا ومعهم بنو ريام ، فدخلوا عى الإمام ،
فسرّ بقدومهم وتفرقت عنه جيوش أعدائه
الصفحه ١٦٠ : إلى عمان من جانب مكران ، فوجدا
والدهما متوفيا ، والإمام أخاهما سعيدا ، فأقاما برهة من الزمان ولم يكن
الصفحه ٨٩ :
العساكر فجاء
الخبر إلى عمير بن حمير وهو في سمايل أن سلطان سار بقومه من الظاهرة ليدخل بهم
بهلا
الصفحه ٩٦ : .
ثم توجه إلى قرية
نخل وكان فيها عمه سلطان بن أبي العرب فحاصره أياما ثم افتتحها ، وكانت فرقة من
أهلها
الصفحه ١٥٨ :
الإمام على أبيهم :
رجعنا إلى أخبار
أولاد سيدنا الإمام وهم سعيد وسيف وسلطان. فقد اختلفت الكلمة بينهم
الصفحه ٣٩ : إلى عبد الملك
بن مروان وأبعد وجوه الأزد الذين كانوا بالبصرة عن النصرة لسليمان بن عباد فوجدت
أن العساكر
الصفحه ١٠٢ :
العهد فركب مانع
إلى لوى ونزل بها بعد ما ضمن له مداد بدخول الحصن وواعده على ليلة معلومة فلما كان
الصفحه ١٣ : الأزد إلى عمان وإجلاء الفرس عنها
١ ـ دخول الأزد إلى عمان بقيادة مالك بن فهم وطرد الفرس منها
الصفحه ٥٩ : وإذا رجع السلطان رجع إلى بيت الإمامة.
ثم جاءت القرامطة
إلى عمان فاعتزل عن بيت الإمامة ورجعت القرامطة