الصفحه ٢١ :
برمحه في صلبه فخر على فرسه إلى الأرض فضربه بالسيف فقتله.
ثم حمل الفارس
الثاني على مالك وضرب مالكا فلم
الصفحه ١٥٠ : وقبضوه وأوثقوه كتافا وكروا راجعين إلى
نزوى مجدين السير عن أن يلحقهم الطلب وضاعت شيمهم وذمامهم ولم ينظروا
الصفحه ٢٠ : النجدة والحفاظ حاموا عن أحسابكم وذبوا عن أبنائكم قاتلوا وناصحوا
ملككم وسلطانكم. فإنكم إن انهزمتم تبعتكم
الصفحه ١٤٩ :
بلعرب بن حمير
بذلك توجه إلى مسكد وجمع قوما كثيرا ودخل مسكد وأرسل للعجم الذين هم بالكيتان أن
يؤدوا
الصفحه ١٥١ : كثير ، ولما وصلوا نزوى
أرسلوا القائم بالقلعة وهو من آل يعرب غاب عني أسمه أن يسلم القلعة فلم يرض بذلك
الصفحه ١٥٥ : ومسعود ابن علي ومن معهم لا أحصيهم بأسمائهم وواجهوه
بمسكد وساروا بصحبته إلى الرستاق على حال جميل مكرمين
الصفحه ٤٩ : ابن سليمان سأله الإمام عن خبر وسيم فأخبره مثل ما أخبره الجمّال فكتب الإمام
من وقته إلى والي أدم ووالي
الصفحه ١٠٣ : إليهم وكفت الأيدي عن
القتال.
ثم إن الإمام جهز
جيشا إلى صور فحاصرها الجيش حتى فتحها وسار بعض الجيش إلى
الصفحه ١٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الفصل الأول في انتقال الأزد إلى عمان وإجلاء الفرس عنها
١ ـ دخول الأزد
الصفحه ٥٥ : السر ونواحيها وقصد نزوى وتخاذلت الناس عن
عزان بن تميم فخرج من نزوى إلى سمد الشان ووصل محمد بن نور إلى
الصفحه ١٤٠ : في سادس عشر من الحج ومروا على أزكي
فصالحوهم وأدوا لهم الخراج وأقاموا يوما وليلة ومضوا قاصدين إلى
الصفحه ٢٦ : أخوته إلى
أبيه وأحظاهم لديه وأكرمهم عليه وأرفعهم منزلة عنده وكان يعلمه الرمى حتى أحذقه
وصار حاذقا ماهرا
الصفحه ٥٦ :
منهم ، أفسدوا
دينهم فنزع الله عنهم دولتهم وسلط عليهم عدوهم ، وكانت دولة الأباضية مذ ملكوها
إلى أن
الصفحه ١٤٢ : وازكي ونزوى وبهلا والشرقية وسالمته القبائل من الفريقين والحمد لله
كثيرا.
ثم جهز الإمام
جيشا إلى
الصفحه ١٥٦ : مهنا بن خلفان
بن محمد وعبد الله بن سالم بن مبارك من آل البوسعيد.
وأما ما كان من
الوالي مسلم بن عمير