الصفحه ٢١ : فخرج من بين أصحابه وقال (لا خير
لي في الحياة بعدهم) ونادى مالكا وقال له :
(.. أيها العربي
أخرج إلي إن
الصفحه ٢٤ : قبائل كثيرة. ثم خرج
ربيعة بن الحارث بن عبد الله بن عامر الغطريف وإخوته ، وخرجت ملارس (١) بن عمرو بن عدي
الصفحه ٢٩ :
عرفوا مكانه وشرفه
كتموا أمره مخافة أن يعرض له بسوء لأجل ما كان من أمر أبيه مالك وأخيه جذيمة
الأبرش
الصفحه ٣٠ : أمر التزويج عاهدهم سليمة على ليلة معلومة ليزفوه إلى الملك وقال أشهروا
أمر التزويج ليتهيأ له الملك
الصفحه ٣٢ : الله الإسلام بعمان والله
أعلم.
(م ٣ ـ كشف الغمة)
الصفحه ٦٩ : وثلاثين سنة وثمانمائة (٤) فهذه مائتا سنة وبضع لم أجد فيهن تاريخا لأحد من الأئمة
فالله أعلم أنها كانت سنين
الصفحه ٧٠ :
عليها ، ومات إبن
الداية وكسر الله شوكتهم وأصاب الناس غلاء كثير وذلك في دولة السلطان عمر بن نبهان
الصفحه ٨٧ : رجع إلى نزوى ينظر الأمر عدة أيام فمات
سليمان بن مظفر وكان له ولد صغير السن فملك من بعده عرار بن فلاح
الصفحه ٩٦ : غير تابعة للإمام فظاهرت عليه الأعداء فحصروه أياما في الحصن ، ثم أتاه رجال
اليحمد فنصروه وبدد الله شمل
الصفحه ٩٩ : جيشا إلى
مقنيات وسار إليها فلما وصلها وقعت بينهم الحروب فنصره الله عليهم فما لبثوا في
حصنهم إلا دون
الصفحه ١٠٣ : فأصابت راشد بن عباد فمات شهيدا رحمه الله ، فعزم الوالي رحمه
الله على بناء حصن فأمر بتأسيسه فأسس في الحال
الصفحه ١٠٤ :
بقدوم ناصر تلقاه
فلما علم ناصر بجيش الإمام قصد الظفرة ودخل حصنها وتعصب له بنو ياس ، ووجه ناصر
رسله
الصفحه ١١١ : . وغرس أشجارا مجلوبة من البحر وأشجارا في الجبل مثل
الورس والزعفران والبن. وجلب له ذباب النحل ، وقويت عمان
الصفحه ١١٦ : الذهلي ووصل إلى أزكي فخرج
إليه مشايخ أهل أزكي بالضيفة والطعام ، وقالوا له نحن معك فمكث يكاتب مالك بن سيف
الصفحه ١١٨ :
بِأَعْلَمَ
بِما فِي صُدُورِ الْعالَمِينَ. وَلَيَعْلَمَنَّ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
وَلَيَعْلَمَنَّ