الصفحه ٦٠ :
من قصيدة له
طويلة.
ثم كانت في عمان
سنون فترة من عقد الإمامة حتى عقدوا الإمامة لمحمد ابن يزيد
الصفحه ٧٤ : عمر ابن قاسم الفضيلي في أيام بركات بن
محمد إسماعيل فالله أعلم.
ثم نصب الإمام عبد
الله بن محمد القرن
الصفحه ٧٩ : ، والبدعة
السادسة اجتماع الخراج للجبابرة وأخذ الزكاة منهما من أموال رعيتهما فإن حكم كتاب
الله وسنة رسوله
الصفحه ٨٤ : الخبر إلى السلطان مالك بن أبي العرب بما جرى في داره فأراد المسير
إلى داره فقال له الأمير عمير بن حمير قف
الصفحه ٨٦ : فيه رجل من
الجهاضم يقال له جمعه بن محمد الموهوب فضرب رجلا من الحصن كان خارجا إلى بيت
الوزير ومات وعمل
الصفحه ٩٢ :
أنني حي فحمله على
كتفه وادخله البلد فعوفي من جراحه وعاش بعد ذلك الزمان والله على كل شيء قدير وكان
الصفحه ٩٧ :
وحلف له على اتباع
الحق فنقض العهد. وفرقة منهم التجأت إلى الهنائي ببهلاء وآزرته على حرب الإمام
الصفحه ١٠٢ :
العهد فركب مانع
إلى لوى ونزل بها بعد ما ضمن له مداد بدخول الحصن وواعده على ليلة معلومة فلما كان
الصفحه ١٢٤ : ، فأرسل إلى أهل البلد أن
يسلموا له الحصن فأبوا ولم يردوا له جوابا فارتفع وقت الصبح يريد الانتقال منها
إلى
الصفحه ١٢٦ :
له الطاعة. فأبوا
، فحاصروهم وأمر القوم بالهجوم عليهم فهجموا عليهم وقتلوا منهم خلقا كثيرا ، ثم
الصفحه ١٣٥ : فيها واليا وأدت له الطاعة ومضى قاصدا بمن معه إلى صحار.
وقدم ربيعة بن حمد
الوحشي ليناصح بني عمه حتى
الصفحه ١٣٦ : ما شاء الله ، ثم ركب فرسه
وركب أصحاب الخيل معه والتقوا خلفا ومن معه مع باب حصن صحار فوقع بينهم القتال
الصفحه ١٤٢ :
عرفة سنة أربع
وخمسين ومائة وألف (١) فاستقام بحمد لله على الحق والعدل وخلصت له الحصون من
سمايل ونخل
الصفحه ١٤٦ : له
إن قومك ركضوا على العجم فلم يمكنه الوقوف عنهم فركب خيله هو ومن معه وأخوه وجميع
صناديد قومه ودخلوا
الصفحه ٧ : قريب إن شاء الله كما وعدنا بذلك من قبل.
وبعد فنرجو أن
نكون قد أسهمنا في جهدنا هذا في أداء قسط جليل من