الصفحه ١٠٥ : بموضع يقال له الشعيبة قريبا من
الظفرة فوقع بينهم الحرب وكان مقدام بني إياس صقر بن عيسى فقتل وجماعة من
الصفحه ١٣٣ : ، فكان محمد يصل هو ومملوك له إلى الغبرة ، ثم علم خلف بن مبارك أن محمد
بن ناصر قاطع له فلم يخرج من مسكد
الصفحه ١٣٤ : وشرقها فاجتمعت إليه في يبرين جموع
عظيمة لا يعلم عددهم إلا الله وأرسل إلى بلدان بني هناة من وادي العلا
الصفحه ١٤٣ : فسار
بأكثر قومه ليلا إلى مسكد وركض عليهم بقومه على الجبال فأحدروهم من الجبال وجميع
المقابض وهزمهم الله
الصفحه ١٥١ : فيها والي واحد من بني غافر ، الله أعلم
مسعود بن علي ولد بليس أو غيره (الشك مني) فأخذ في جمع القوم وتوجه
الصفحه ١٥٩ :
البشرى وحباه الله
عزا ونصرا ، وكان القيد أعظم ما يكون والحلق التي برجليه كل واحدة بقدر نصف من
مسكد
الصفحه ١١ :
الباب الثالث
والعشرون : في ذكر خلافة أبي بكر رضي الله عنه.
الباب الرابع
والعشرون : في ذكر خلافة
الصفحه ١٤ : كعب............................................ ٤٤
١٨ ـ إمامة غسان بن عبد الله
الصفحه ٢٨ : ما أكره وإني لأخشى أن يغتالني في بعض سفهاء قومه ، فناشدوه الله
والرحم أن يقعد معهم وضمن له هنا
الصفحه ٣١ :
الأمر لسليمة أهدوا إليه عروسه فابتنى بها وتمهد له الأمر واستولى على كور كرمان
وثغورها ونواحيها وأطاعوه
الصفحه ٤١ : فكتبوا إلى عمر بن عبد العزيز فاستعمل عليهم عمر بن عبد الله بن
صبيحة الأنصاري فأحسن السيرة فيهم فلم يزل
الصفحه ٤٣ : بذلك إن كنت ممن قاتلهم.
١٥ ـ أمر عمان بعد
الجلندى :
ولما قتل الجلندى
وأصحابه رحمهم الله وغفر لهم
الصفحه ٥٤ : بينهم الإحن ، وصار أمر الإمامة معهم لعبا ولهوا وبغيا
وهوى ، لم يقتفوا كتاب الله ولا آثار السلف الصالح من
الصفحه ٥٥ : نزوى وسلمت له نزوى
ثم مضى قاصدا إلى سمد الشان فلحق عزان بن تميم فوقع بينهم الحرب والقتال واشتد
الطعن
الصفحه ٥٩ : وموه على الضعفاء حتى إنهم يتأهلونه من دون الله تعالى.
وكان سبب زوال
ملكه على يد عبد الله بن علي وكان