الصفحه ١٥٨ :
حكماء داوونا
والمعافي هو الله ، وكثير من أخبارهم لم أذكرها لشهرتها وخوف الإطالة.
٥٧ ـ تمرد أولاد
الصفحه ٥ : أرّخ له المؤرخون العمانيون وذكروا أنه كان عالما
وشاعرا ومؤرخا وفقيها وعددوا له بعض المؤلفات في حين أن
الصفحه ٢٥ : ماله حتى هابته جميع القبائل من يمن ونزار. وكانت له جراءة
وإقدام لم تكن لغيره من الملوك ، وكان ينزل إلى
الصفحه ٣٣ : ، وكان يعبد صنما يقال له ناجر فذبح يوما له
شاة وقرّبها إليه فسمع صوتا من الصنم يقول :
يا مازن
الصفحه ٤٦ : أشهر إلا أياما والله اعلم.
١٨ ـ إمامة غسان بن
عبد الله :
ثم ولى من بعده
غسان بن عبد الله الفجحي
الصفحه ٧٢ : ء الكائن الصحيح للمظلومين وقد جهلوا معرفتهم ومعرفة حقوقهم ولم
يحيطوا به علما ولم يدركوا له قسما ، فصار كل
الصفحه ٨٠ :
إمامة بركات بن
محمد بن إسماعيل وبإبطال غمامة العدل الولي عمر بن قاسم الفضيلي فنحن راضون بحكم
الله
الصفحه ١٠١ : الله واليا في الحصن من جانبه ورجع هو إلى الإمام.
ثم جهز الإمام
جيشا وأمر عليه الشيخ مسعود بن رمضان
الصفحه ١١٤ : :
فلما عقد لمهنا بن
سلطان لم تزل اليعاربة وأهل الرستاق مسرين العداوة له وللقاضي عدي بن سليمان
الذهلي ولم
الصفحه ١١٥ : ضمان إذا
تاب ورجع ، فعند ذلك عقد له الإمامة في سنة أربع وثلاثين ومائة وألف سنة ، فاستقام
له الأمر وسلمت
الصفحه ١٣٢ : الذين نهبوا سوق الغبىّ فدمرها ورجع إلى الغبىّ
وأقام بها ما شاء الله ، ثم حشد من قبائل الظاهرة من شاء من
الصفحه ١٣٧ : الناس له بسببه ، فلما قتل محمد بن ناصر بصحار طلع به بنو
غافر إلى القاضي ناصر بن سليمان بن محمد بن مداد
الصفحه ١٤٧ : وأحمد بن سليمان المزروعي وكثير من قوم الإمام لا أحصيهم عددا ،
وأصابت الإمام ضربة بندوق بالصدر والله أعلم
الصفحه ١٥٣ : أحمد
البوسعيد وحضر الأشياخ كلهم بالرستاق وعقدوا له الإمامة ليلة الاثنين وثلاث وعشرين
يوما من شهر جمادى
الصفحه ١٦١ :
سلطان أما أنا لا
بد لي من وصول مسكد إلى عند السادة خلفان بن محمد وولده محمد فقال له كن كيف شئت