الصفحه ٥٢ : بن علي
وعزان بن الهزيم وأزهر بن محمد بن سليمان.
فلبث موسى وعزان
وليين لبعضهما بعض ما شاء الله من
الصفحه ٧١ : للأئمة ، والنباهنة ملوك في شيء من البلدان والأئمة في بلدان أخرى والله
أعلم.
٣١ ـ الإمام أبو
الحسن بن
الصفحه ٨٢ : فاستقام بينهم القتال وعظم النزال وارتفع العجاج وأظلم الفجاج فانكسر جيش
العجم وقتل منهم من شاء الله ورجع
الصفحه ٨٥ :
عمير بن حمير خذ من القوم ماشئت فأخذ من عنده قوما كثيرا لا يعلم عدده إلا الله
تعالى وسار إلى دارسيت
الصفحه ٨٩ : صحار عند الهديفي محمد بن مهنا وأقاموا معه زمان
والله أعلم.
ثم إن سلطان بن
حمير أشار على محمد بن مهنا
الصفحه ٩٠ :
عددهم إلا الله تعالى ، وركب إلى مسكت ليحمل قوما من البحر وأرسل إلى ملك هرموز
لينتصر به فنصره بعدة من
الصفحه ١١٠ : جما فصارت الأصول التي
له في عمان مقدار ثلث أصولها. والأفلاج التي أجراها سبعة عشر فلجا حدثا فهي أفلاج
الصفحه ١١٣ :
ثان إن شاء الله.
__________________
(١) أي الرسوم
الجمركية.
الصفحه ١١٩ : رجل على ما سمعت
والله أعلم.
__________________
(١) التفق : بمعنى
البنادق وهي لفظة شائعة في عمان
الصفحه ١٢٣ : إلا الله
وكان عدد القوم الذين هم أصحاب محمد بن ناصر خمسة عشر ألفا من بدو وحضر من سائر
القبايل
الصفحه ١٢٥ : محمد بن ناصر إلى
الحزم بعد ما صالح أهل السليف وهدم حصنهم بجيش عظيم لم يعلم عدده إلا الله تعالى
فلما وصل
الصفحه ١٤٠ : إلا من قدر على الهرب وهم قليل والله المستعان.
ولم تقدر العجم
على القلعة والحصن من نزوى وخرجوا منها
الصفحه ١٤٤ : شيراز ليأتوه بقوم فجاءوا
إلى عمان ونزلوا بصحار وهم مقدار عشرين ألفا فيما قيل والله اعلم ، فعلم بذلك