الصفحه ١٢٥ :
سعيد بن جويد طلب
التسيار إلى بلده هو وأصحابه ، فسيره محمد بن ناصر وزوده ، وبقي بالسليف حصن
الصفحه ١٥٨ :
الإمام على أبيهم :
رجعنا إلى أخبار
أولاد سيدنا الإمام وهم سعيد وسيف وسلطان. فقد اختلفت الكلمة بينهم
الصفحه ٨ : )(١) والصلاة والسلام على نبينا الأمين محمد خاتم الأنبياء
والمرسلين وعلى آله الطيبين الطاهرين وبعد : قد دعتنى
الصفحه ١٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الفصل الأول في انتقال الأزد إلى عمان وإجلاء الفرس عنها
١ ـ دخول الأزد
الصفحه ٣٩ :
الكتاب وقد أوردنا
لمحة من أخبارهم ، ولم يزالا في عمان متقدمين إلى أن ماتا وخلفا من بعدهما عباد بن
الصفحه ٥٥ : ومن تبعه إلى هرموز ، وخرج أهل صحار
بأموالهم وأهليهم إلى شيراز والبصرة وقدم محمد بن نور بجنوده وعساكره
الصفحه ١٠٢ :
العهد فركب مانع
إلى لوى ونزل بها بعد ما ضمن له مداد بدخول الحصن وواعده على ليلة معلومة فلما كان
الصفحه ١٢٣ :
إلى بركا فسار
رحمة بن مطر الهولي بقومه وحمزة بن حماد بن ناصر ومحمد ابن عدي بن سليمان الذهلي
بالقوم
الصفحه ١٣٠ : أحمد الكلباني مضى إلى راشد بن سعيد وناصحه وخلص
له الحصن وضمن له أن لا تصيبه عقوبه من محمد ابن ناصر فقبض
الصفحه ١٣١ : وقتل خادم لمانع بن خميس وأخذ الحصن وجعل فيه واليا
ورجع إلى يبرين.
وأغار مهنا بن عدي
اليعربي وعامر بن
الصفحه ١٣٧ : الناس له بسببه ، فلما قتل محمد بن ناصر بصحار طلع به بنو
غافر إلى القاضي ناصر بن سليمان بن محمد بن مداد
الصفحه ١٤٤ :
دقالته وأجرى
أخشابا توصله إلى خور فكان ونزل بها ومعه قدر ثمانية أنفس على خيل قاصدين العجم
فقيل إنه
الصفحه ١٥٩ : أو أقل.
واستقام الحرب
ليلا ونهارا إلى أن خرج من الكوت أكثر القائمين وبقي الشيخ جبر فيه وسادتنا لا
الصفحه ١٣ : الأزد إلى عمان وإجلاء الفرس عنها
١ ـ دخول الأزد إلى عمان بقيادة مالك بن فهم وطرد الفرس منها
الصفحه ٢٤ :
حسنة وسار فيها
سيرة جميلة وله ولأولاده في مسيرهم إلى عمان وحربهم الفرس أشعار كثيرة وشواهد
تركتها