الصفحه ١٥١ : كثير ، ولما وصلوا نزوى
أرسلوا القائم بالقلعة وهو من آل يعرب غاب عني أسمه أن يسلم القلعة فلم يرض بذلك
الصفحه ١٥٤ :
الشرقية ، وتوجه إلى
نخل ودخلها ونصب الحرب للحصن وضربوه بالمدافع حتى انهدم أكثره ثم إن السيد محمد
الصفحه ١٥٥ : ومسعود ابن علي ومن معهم لا أحصيهم بأسمائهم وواجهوه
بمسكد وساروا بصحبته إلى الرستاق على حال جميل مكرمين
الصفحه ١٦٠ : إلى عمان من جانب مكران ، فوجدا
والدهما متوفيا ، والإمام أخاهما سعيدا ، فأقاما برهة من الزمان ولم يكن
الصفحه ١٦٢ : والسادات أوجب نظرهم على إقامة سيدنا قيس بن الإمام
إماما وتوجهوا إلى الرستاق أكثر قبائل عمان وعلمائها إلى أن
الصفحه ٣٨ : ، كفاكم قوله عليه السلام شرفا إلى يوم المعاد ، ثم أقام فيكم
عمرو ما أقام مكرما ورحل عنكم إذ رحل مسلما
الصفحه ٤٩ : ابن سليمان سأله الإمام عن خبر وسيم فأخبره مثل ما أخبره الجمّال فكتب الإمام
من وقته إلى والي أدم ووالي
الصفحه ٥٠ :
وقتل من قتل وهرب
من هرب عمد المطار الهندي ومن معه من سفهاء الجيش إلى دور بني الجلندى فأحرقوها
الصفحه ٥٤ :
محمد بن أبي القاسم وبشير بن المنذر من بني سامة بن لؤي بن غالب وقصدا إلى البحرين
وكان بها يومئذ محمد بن
الصفحه ٨٧ :
وجعل عمير خلف بن
أبي سعيد مأمونه في بهلا ورجع إلى سمايل فأقام خلف بن أبي سعيد في بهلا أربعة أشهر
الصفحه ٨٩ :
العساكر فجاء
الخبر إلى عمير بن حمير وهو في سمايل أن سلطان سار بقومه من الظاهرة ليدخل بهم
بهلا
الصفحه ٩٣ :
من الربيع الاخر
سنة ست وعشرين بعد الألف وحكم مقابض البلاد من أولها إلى أخرها إلا الحصن وكان فيه
الصفحه ٩٤ :
الفصل الخامس
في ظهور الإمام ناصر بن مرشد إلى وقوع الفتنة بين اليعاربة(١)
٣٥ ـ ظهور الإمام
ناصر
الصفحه ٩٦ : .
ثم توجه إلى قرية
نخل وكان فيها عمه سلطان بن أبي العرب فحاصره أياما ثم افتتحها ، وكانت فرقة من
أهلها
الصفحه ١٠٣ :
الوالي إلى من
بقربه من القرى من بني خالد وبني لازم والعمور ، فاجتمعت عنده عساكر كثيرة ، وكان
رجال