الصفحه ٦٨ :
تبارك وتعالى أولى
بالعذر من البشر ، وكل من عذره الله في دينه فواجب أن يعذر ، وأن يعان في ذات الله
الصفحه ٩٦ :
الألف (١) وكان مسكنه بقصرى من بلدة الرستاق فأظهر العدل ودمر الجهل
وعضده رجال اليحمد بأنفسهم وأمدوه
الصفحه ١١٦ :
محمد بن خلف السليمي الأزكوي من حجرة النزار وأمره بالمسيرة إلى الرستاق فسار حتى
وصل العوابي فلم يكن لهم
الصفحه ١٢٥ : والقتل فيهم كل يوم ، وفسح
للبدو من أصحابه إلا بني ياسر وقبائل الحضر ، وكان الحصار فوق شهرين ثم إنهم
الصفحه ١٢٦ :
ركضوا على العارض وهي لبني عدي فأخذوها وأخذوا غمر وخلصت له البلدان بين هناة من
العلو. ولم يبق أحد منهم
الصفحه ١٣٠ :
ناصر خبر أن راشد
بن سعيد الغافري أخذ حصن مقنيات والوالي فيه مبارك ابن سعيد بن بدر وذلك حسدا منه
الصفحه ١٣٦ :
هناءة لينفر البدو
، ثم إن البدو خرجوا من عند محمد إلى بلدانهم راجعين فعلم خلف بن مبارك بخروجهم
الصفحه ١٤٧ : وأحمد بن سليمان المزروعي وكثير من قوم الإمام لا أحصيهم عددا ،
وأصابت الإمام ضربة بندوق بالصدر والله أعلم
الصفحه ١٥٣ : بالإمامة :
وبعد أيام دار نظر
أهل العلم حبيب بن سالم ومن معه من الأشياخ على إمامة السيد أحمد بن سعيد بن
الصفحه ١٥٧ :
ثم من بعد ذلك
أرسل (١) أخاه صادق إلى البصرة وحاصرها حتى ملوا الحصار فأرسل أهل البصرة إلى سيدنا
الصفحه ١٦٠ : إلى عمان من جانب مكران ، فوجدا
والدهما متوفيا ، والإمام أخاهما سعيدا ، فأقاما برهة من الزمان ولم يكن
الصفحه ٥ : ه / ١٧٢٨ م في حين يمضي كتاب القصص والأخبار إلى أبعد من هذا قليلا فيصل إلى
عام ١١٥٩ ه / ١٧٤٦
الصفحه ١٨ :
فهيهات منك
اليوم تلك المالف
ثم سار يريد عمان
فكان لا يمر بحي من أحياء العرب من معد أو عدنان إلا
الصفحه ٣٧ :
فعند ذلك اجتمعت
الأزد فقاتلوهم قتالا شديدا وقتل مسكان وكثير من أصحابه وقواده ثم تحصن بقيتهم في
الصفحه ٤٣ : .
ووجدت أن رجلا من
أهل عمان خرج إلى الحج وكان في صحبته رجل من أهل البصرة لا يهدأ الليل ولا ينام
فسأله