الصفحه ٢٢ : وعادوا إلى صحار وما حولها من الشطوط وكانوا هناك والأزد في عمان.
وانحاز مالك إلى
جانب قلهات فقيل إن
الصفحه ٢٩ :
عرفوا مكانه وشرفه
كتموا أمره مخافة أن يعرض له بسوء لأجل ما كان من أمر أبيه مالك وأخيه جذيمة
الأبرش
الصفحه ٤٠ :
الحجاج فأمعن سليمان في طلبهم وهو لا يعلم بشيء من عسكر البحر حتى انتهى عسكر
البحر بالبونانة من جلفار
الصفحه ٤٩ : ابن سليمان سأله الإمام عن خبر وسيم فأخبره مثل ما أخبره الجمّال فكتب الإمام
من وقته إلى والي أدم ووالي
الصفحه ٧٠ :
سنة أربع وسبعين بعد ستمائة (١).
ووجدت فيها أيضا
تاريخا آخر بخروج أمير من أمراء هرمز يسمى محمود ابن
الصفحه ٧٢ :
محمد بن عمر بن
أحمد بن مفرج وكيلا لمن ظلمه آل نبهان من المسلمين من أهل عمان ، وأقام أحمد بن
عمر بن
الصفحه ٧٧ :
وقال محمد في
سيرته أيضا وندين لله تعالى بالبراءة من ولده بركات بن محمد بن إسماعيل لجبايته
الزكاة
الصفحه ٧٩ :
وقد دان المسلمون
من أهل الاستقامة بتخطيه من عمل بها من إمام أو عالم أو فاجر جبار وأقاموا على ذلك
الصفحه ٨٣ :
ذلك أن امرأة من بني معن دخلت زرعا لبني النير فمرت عليها أمة رجل من بني النير
فقالت لها أخرجي من زرع
الصفحه ٨٨ : ، فسار نبهان بن فلاح إلى دارة مقنيات وأخرج ابن عمه سلطان ابن حمير من بهلا
خوفا منه أن يحاول الاستيلاء على
الصفحه ٩٢ :
أنني حي فحمله على
كتفه وادخله البلد فعوفي من جراحه وعاش بعد ذلك الزمان والله على كل شيء قدير وكان
الصفحه ٩٥ : هوان ولا يستسلمون إلا لغالب ، ومع ذلك لا يتركون
المطالب همة الضعيف منهم كهمة الأمير من غيرهم ، كل أحد
الصفحه ١٠٣ :
الوالي إلى من
بقربه من القرى من بني خالد وبني لازم والعمور ، فاجتمعت عنده عساكر كثيرة ، وكان
رجال
الصفحه ١٣٨ :
وأوصلهم إلى
بلدانهم ، وأما سيف بن سلطان فإنه بعث إلى أهل مكران فجاءه قوم من البلوش أصحاب
التفاق
الصفحه ١٤٥ :
٥٢ ـ العجم يغزون
المطرح :
ثم إن العجم ومن
معهم من عبيد سيف بن سلطان أوجب نظرهم أن يغزوا مطرح