الصفحه ٧ :
ملحقا هو في الواقع الفصل الأخير من كتاب التاريخ المجهول وبهذا وصلنا بالقصة إلى
بداية القرن التاسع عشر
الصفحه ٣٨ :
بعد داركم ، وأطعتموه إذ أمركم على كثرة عددكم وعدتكم ، فأي فضل أبر من فضلكم وأي
فعل أشرف من فعلكم
الصفحه ٣٩ :
الكتاب وقد أوردنا
لمحة من أخبارهم ، ولم يزالا في عمان متقدمين إلى أن ماتا وخلفا من بعدهما عباد بن
الصفحه ٤٢ : عمان أخرج إليه الجلندى هلال بن عطية الخراساني ويحيى بن نجيح وجماعة من
المسلمين وكان يحيى فضله مشهورا
الصفحه ٥٨ : وسحبوه وقبره معروف عندهم أسفل من باب مؤثر قليلا في لجية هنالك على الطريق
الجائز التي تمر إلى فرق يطرحون
الصفحه ٦٩ :
بعده راشد بن علي
، ومات الإمام راشد بن علي يوم الأحد للنصف من ذي القعدة في سنة ست وسبعين
وأربعمائة
الصفحه ٧٣ :
إسماعيل الإسماعيلي الساكن بحارة الوادي الغربية من سكة باب مزار ، وسبب ذلك أن
سليمان بن سليمان هجم على
الصفحه ١٠٨ : الإمام ذاكرا.
ومن فضائله رحمه
الله وغفر له أنه كان يعطي نفقته له ولعياله من بيت المال ولم تكن لهم قدر
الصفحه ١٥٨ :
حكماء داوونا
والمعافي هو الله ، وكثير من أخبارهم لم أذكرها لشهرتها وخوف الإطالة.
٥٧ ـ تمرد أولاد
الصفحه ٨ : على وجه الماء ودحاها ، وجعل لها
الجبال أوتادا فأرساها ، وخلق آدم عليه السلام من طين وجعل نسله من سلالة
الصفحه ٤٤ :
١٦ ـ الإمام محمد بن
أبي عفان :
ثم منّ الله على
أهل عمان بالألفة على الحق فخرجت عصابة من المسلمين
الصفحه ٤٥ : ،
فأمسك الإمام عن قتله وتركه في السجن وبلغنا أن قوما من المسلمين فيهم يحيى بن عبد
العزيز رحمه الله انطلقوا
الصفحه ٥٧ :
قد نالهم قوم
أراذيل
فالسهم من لا
يحصله
في كرم القوم
تحصيل
الصفحه ٥٩ :
ثم عقدوا لابن
أخيه عمر بن محمد بن مطرف فكان على نحو سبيل عمه إذا جاء السلطان اعتزل من بيت
الإمامة
الصفحه ٦١ :
الفصل الثالث
في ذكر الإمامين سعيد بن عبد الله وراشد بن الوليد ومن بعدهما من الأئمة(١)
٢٧