الصفحه ٢٤ : طلبا للاختصار.
٢ ـ انتقال العرب إلى
عمان :
ثم جاءت إلى عمان
قبائل كثيرة من الأزد ، فأول من لحق
الصفحه ٢٧ :
ثم إن مالكا داخله
الشك فيما تكلموا به من أمر سليمة فأراد أن يختبر دعواهم ، فلما كانت نوبة سليمة
في
الصفحه ٣١ : مالك بعمان يستنصره
ويطلب منه المعونة والمدد من فرسان الأزد ورجالهم يشد بهم عضده ويقيم بهم أود ما
اعوج
الصفحه ٣٤ :
وترك عبادة الأوثان وأبشركم بجنة عرضها السموات والأرض وأستنقذكم من نار تلظى لا
يطفأ لهيبها ولا ينعم من
الصفحه ٣٥ :
ولمازن شعر ، منه
:
إليك رسول الله
خبت مطيتي
تجوب الفيافي من
عمان إلى العرج
الصفحه ٤٨ :
عمان يومئذ خير
دار ، وقد ولي يوم الأثنين لثماني ليال بقين من شهر شوال سنة ثماني ومائتين (١) ، فلم
الصفحه ٦٠ :
من قصيدة له
طويلة.
ثم كانت في عمان
سنون فترة من عقد الإمامة حتى عقدوا الإمامة لمحمد ابن يزيد
الصفحه ٧١ :
بعساكره أول يوم من ذي القعدة واجتمعوا بالسراة فخرجت عليهم أولاد الريس وكانوا
سبعة آلاف فانكسرت أولاد الريس
الصفحه ٨١ :
الفصل الرابع
في ذكر الملوك المتأخرين من النباهنة وغيرهم(١)
٣٤ ـ الملوك
النبهانيون المتأخرون
الصفحه ١٠٠ : ، حتى جاءته النصرة من أزكي وبهلا ومعهم بنو ريام ، فدخلوا عى الإمام ،
فسرّ بقدومهم وتفرقت عنه جيوش أعدائه
الصفحه ١٠٢ :
تلك الليلة فرق الوالي العسكر يدورون في البلاد كأنهم يسيرون وتعاهدوا أن يلتقوا
على مانع من اليمين
الصفحه ١٠٥ :
يروا أحدا من جيش ناصر.
ثم إن ابن حميد
وهو محمد بن عثمان غزا بلاد السر وكان فيها الوالي محمد بن سيف
الصفحه ١٠٦ :
وأظهر الله إمام
المسلمين على جميع الباغين فأخرجهم من ديارهم وقراهم واستوثق مردتهم وأهان عزيزهم
الصفحه ١١٧ :
أعوان بلعرب بن
ناصر فقتلهما مصلوبين وسحبهما أهل الرستاق وذلك يوم الحج الأكبر من هذه السنة
الصفحه ١٥٦ :
وانكسر قوم مولانا
الإمام أعزه الله بحيث أنهم خالفوا أمره ، ووقع فيهم القتل ويقال إن من قتل من قوم