الصفحه ١٢٩ :
مبارك معهم في الحجرة فجاءه من جاءه وأخبره أن خلفا معهم بالحجرة فلم يستحسن أن
ينكث عهده وصلحه.
ثم خرج
الصفحه ١٣١ : ومعه ستة رجال فلم يشعروا به إلا وهو في أعلى الحصن ، فخرج مانع العزيزي ومن
معه هاربين خوفا ورعبا منه
الصفحه ١٤٨ :
٥٤ ـ إمامة السيد
بلعرب بن حمير :
ثم إن الشيخ
الوالي أحمد بن سعيد لما ايس من الناصر والمعين صالح
الصفحه ٢٢ : وعادوا إلى صحار وما حولها من الشطوط وكانوا هناك والأزد في عمان.
وانحاز مالك إلى
جانب قلهات فقيل إن
الصفحه ٢٩ :
عرفوا مكانه وشرفه
كتموا أمره مخافة أن يعرض له بسوء لأجل ما كان من أمر أبيه مالك وأخيه جذيمة
الأبرش
الصفحه ٤٠ :
الحجاج فأمعن سليمان في طلبهم وهو لا يعلم بشيء من عسكر البحر حتى انتهى عسكر
البحر بالبونانة من جلفار
الصفحه ٤٩ : ابن سليمان سأله الإمام عن خبر وسيم فأخبره مثل ما أخبره الجمّال فكتب الإمام
من وقته إلى والي أدم ووالي
الصفحه ٧٠ :
سنة أربع وسبعين بعد ستمائة (١).
ووجدت فيها أيضا
تاريخا آخر بخروج أمير من أمراء هرمز يسمى محمود ابن
الصفحه ٧٢ :
محمد بن عمر بن
أحمد بن مفرج وكيلا لمن ظلمه آل نبهان من المسلمين من أهل عمان ، وأقام أحمد بن
عمر بن
الصفحه ٧٧ :
وقال محمد في
سيرته أيضا وندين لله تعالى بالبراءة من ولده بركات بن محمد بن إسماعيل لجبايته
الزكاة
الصفحه ٧٩ :
وقد دان المسلمون
من أهل الاستقامة بتخطيه من عمل بها من إمام أو عالم أو فاجر جبار وأقاموا على ذلك
الصفحه ٨٣ :
ذلك أن امرأة من بني معن دخلت زرعا لبني النير فمرت عليها أمة رجل من بني النير
فقالت لها أخرجي من زرع
الصفحه ٨٨ : ، فسار نبهان بن فلاح إلى دارة مقنيات وأخرج ابن عمه سلطان ابن حمير من بهلا
خوفا منه أن يحاول الاستيلاء على
الصفحه ٩٢ :
أنني حي فحمله على
كتفه وادخله البلد فعوفي من جراحه وعاش بعد ذلك الزمان والله على كل شيء قدير وكان
الصفحه ٩٥ : هوان ولا يستسلمون إلا لغالب ، ومع ذلك لا يتركون
المطالب همة الضعيف منهم كهمة الأمير من غيرهم ، كل أحد