الصفحه ١١٣ : ء فلبث على ذلك سنة حتى قتل
ظلما. وسأشرح لك كيفية قتله وسبب الفتنة وما آلت إليه أمور أهل عمان في باب مفرد
الصفحه ٨ : )(١) والصلاة والسلام على نبينا الأمين محمد خاتم الأنبياء
والمرسلين وعلى آله الطيبين الطاهرين وبعد : قد دعتنى
الصفحه ١٠٧ :
محمد صلى الله عليه وسلم ، فمضى البدوي مرعوبا وقصد الموضع الذي وصف له فرأى مطيته
في
الصفحه ١٧ : إلى
عمان بقيادة مالك بن فهم وطرد الفرس منها :
قال الكلبي : أن
أول من لحق بعمان من الأزد مالك بن فهم
الصفحه ٨٤ :
والأمير عمير بن
حمير فاستقام الحرب بينهما ساعة من النهار ثم رجع سليمان إلى بهلا ورجع الأمير
عمير
الصفحه ٢٤ : بمالك من الأزد عمران بن عمرو بن عامر ماء
السماء وولداه الحجر والأسود. وتفرعت من الحجر والأسود بعمان
الصفحه ١٤١ : الحصن خوف القتل إلى أن جاءهم سيف بن سلطان ومن معه
فأخرجوهم بسلاحهم ومتاعهم ودوائهم وأوصلهم بأمان وأصحبهم
الصفحه ٣٩ :
الكتاب وقد أوردنا
لمحة من أخبارهم ، ولم يزالا في عمان متقدمين إلى أن ماتا وخلفا من بعدهما عباد بن
الصفحه ١٦ :
الفصل
السابع
في ذكر
نهاية اليعاربة
٤٧ ـ إمامة سيف بن سلطان وبلعرب بن حمي
الصفحه ١٣ : الأزد إلى عمان وإجلاء الفرس عنها
١ ـ دخول الأزد إلى عمان بقيادة مالك بن فهم وطرد الفرس منها
الصفحه ١٨ : على مقدمته ابنه هناءة ويقال فراهيد في ألفي فارس من
صناديد قومه. فلما وصل الشحر تخلف مهرة بن حميدان بن
الصفحه ٤٢ : عمان أخرج إليه الجلندى هلال بن عطية الخراساني ويحيى بن نجيح وجماعة من
المسلمين وكان يحيى فضله مشهورا
الصفحه ١٤٥ :
٥٢ ـ العجم يغزون
المطرح :
ثم إن العجم ومن
معهم من عبيد سيف بن سلطان أوجب نظرهم أن يغزوا مطرح
الصفحه ٣٧ : فأراد
الرجوع إلى المدينة فصحبه عبد بن الجلندى وجيفر ابن جشم العتكي وأبو صفرة سارف بن
ظالم في جماعة من
الصفحه ١٠٢ : بقي معه.
ثم إن الإمام جهز
جيشا وجعل عليه علي بن أحمد وعضده ببني عمه من آل يعرب وأمره بالسير إلى قرية